الصفحه ٣٨ :
الآيات
(قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقالَ ذَرَّةٍ فِي
الصفحه ١٠٦ :
يربّوا خشية الله
في قلوبهم عند ما عرفوا الله بصفاته وأفعاله ، معرفة تامّة لا يقترب إليها الريب
الصفحه ١١٣ :
الآيتان
(هُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَلا
الصفحه ١٢٧ : المقطعة التي سبق الحديث عنها في أول سورة
البقرة ، وجاء في مجمع البيان وجود خلاف خاص حول هذه الكلمة بالذات
الصفحه ١٥٣ :
مباشر في ما يريد له من الوجود الحتمي الذي تتعلق به إرادته التكوينية التي بها
قوام الوجود ، وقد تكون
الصفحه ١٥٥ : .
(اصْلَوْهَا) : قاسوا حرها والزموا العذاب بها.
* * *
المؤمنون
والكافرون في الموقف الحاسم يوم القيامة
الصفحه ٢٠٩ :
بانسحاق الإرادة ،
بل يجد فيه بدلا من ذلك إرادة الحركة الفاعلة في وعي الذات للعبودية التي تملك
الصفحه ٢١٥ : ) إِلاَّ عَجُوزاً فِي
الْغابِرِينَ (١٣٥) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ
(١٣٦) وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ
الصفحه ٢٧٦ : الْأَبْوابُ (٥٠)
مُتَّكِئِينَ
فِيها يَدْعُونَ فِيها بِفاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرابٍ (٥١) وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ
الصفحه ٣٢٩ :
الآيات
(ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
رَجُلاً فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ
الصفحه ٣٣٢ : فِي
جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ (٣٢)
وَالَّذِي
جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٨ :
الآباء والأجداد ،
ولذا فلم تكن الآيات تتجه لرد الشبهات المطروحة ، بل لتأكيد العمق الذي تتجذر فيه
الصفحه ٣٥ : هُوَ مِنْها
فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ)(٢١)
* * *
ولقد صدّق عليهم
إبليس ظنه
الصفحه ٩٧ :
كاللفافة لها ،
وقيل : الحبة في بطن النواة ، وهو وارد على سبيل المبالغة في فقرهم المطلق الذي لا
الصفحه ٩٨ :
الْأَحْياءُ وَلا الْأَمْواتُ إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَما أَنْتَ
بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٢٢