الصفحه ١٦٢ :
حول رسالته ، ليتعامل الناس معه كما يتعاملون مع الشعراء في اعتبار الوحي الذي
أرسله الله به ، كلاما
الصفحه ١٦٨ : بالطريقة التي ذكرها العلامة الطباطبائي ، ولكنه ليس ملحوظا من الناحية
العرفية التي جرى التعبير بلحاظها في
الصفحه ١٦٩ : » (٢).
(فَسُبْحانَ الَّذِي
بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ) والملكوت ـ كما
قيل ـ مبالغة في الملك ، فهو مسلّط على
الصفحه ١٨٣ :
ملامح طريقة
مواجهة المشركين للرسالة
وهذا حديث متحرّك
حول ملامح هؤلاء المشركين وطريقتهم في مواجهة
الصفحه ١٨٤ :
الجدل بالأسلوب
الذي يمنع الناس من التفكير بها بطريقة متوازنة ، ويبعدهم عن اكتشاف الزيف الكامن
في
الصفحه ٢٣٤ :
معاني المفردات
(فِي عِزَّةٍ وَشِقاقٍ) : في استكبار عن قبول الحق وعداء له.
(وَلاتَ حِينَ) : ليس
الصفحه ٢٤٣ : .
(وَعَزَّنِي) : غلبني.
(مَآبٍ) : مرجع.
* * *
جولة استعراض
لتجربة الرسل في آفاق التاريخ
وهذا حديث مع
الصفحه ٢٥١ : الأمر الذي فعله داود ، فقبح في عين الرب.
فأرسل الرب ناثان
النبي إلى داود فجاء إليه ، وقال له : كان
الصفحه ٢٥٥ : الصَّالِحاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي
الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (٢٨) كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٢٩٦ :
تخضع إلّا لشريعته ونهجه بعيدا عن كل شرائع الآخرين ومناهج الكافرين ، وذلك هو
معنى عبادة الله في ما يريده
الصفحه ٣٠٨ : إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ) قل له ـ يا محمد ـ وليقل له العاملون من بعدك ، من الموقع
الذي يفكر فيه في
الصفحه ٣٢١ :
الآيات
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٦٠ :
الآيات
(وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شا
الصفحه ٣٣ : حسابات الله في حساباتهم ، وأغلقوا أسماعهم عن سماع مواعظه
، (فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ
الصفحه ٤٣ :
البديل الذي يبلغ
القمة في إنسانية الطرح وحياديته ، يرفع شعار «رأيي ورأي غيري يحتمل الخطأ والصواب