الصفحه ٣١٤ : تمثل الشرط الأساس
لكل فكر يريد أن يتجذر في العقل من خلال الدعوة ، ولكل مشروع يريد أن يتقدم في خط
الواقع
الصفحه ٣٣١ :
كل حمد لغيره
مستمد من حمده ، فهو الذي خلق كل مواقع الحمد في الكون والحياة.
(بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
الصفحه ٣٣٣ : له كل شيء يحتاجه من أمور حياته
مما يفرض عليه أن يشكره بالإيمان به وبالطاعة له ، ولكنه سار في اتجاه
الصفحه ٣٤٢ :
واستغرقوا في
الحسّ ، فابتعدوا ـ بذلك ـ عن التفكير بالله في نطاق التفكير بقضية المصير ،
واندفعوا في
الصفحه ٣٤٨ : سبقهم من أولئك. (سَيُصِيبُهُمْ
سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا) وسيدخلهم الله في دار عذابه ليذوقوا جزاء أعمالهم
الصفحه ٣٥٥ :
ذلك مما ابتدعوه
من بدع وأضاليل في الدين (وُجُوهُهُمْ
مُسْوَدَّةٌ) من خلال سواد أعمالهم التي تنعكس
الصفحه ٣٦٤ : ، (وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ) والظاهر ـ كما قيل ـ أن المراد بها أرض الجنة ، (نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ) في ساحاتها
الصفحه ٢٦ : .
* * *
مع سليمان عليهالسلام في تسخير الله ألطافه له
وهذه إطلالة سريعة
على النبي سليمان عليهالسلام الذي
الصفحه ٤٩ :
عدوانية الكافرين
في رفضهم الالتزام بالرسالة
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) من المشركين الذين أنكروا
الصفحه ٦٤ :
الذين يلاحقونك ، وهم يهتفون خلفك ويشيرون إليك بأنك مجنون ، أو الذين يتحدثون عنك
في غيابك فيتهمونك
الصفحه ٧٩ : الكلمات في مجالات الغيب قد تستخدم كوسائل الإيضاح
التي تريد أن تكشف ملامح الصورة ، دون أن تحدّد كل عناصرها
الصفحه ٨٤ :
على آفاق الله ،
فأيّة عداوة أعظم من هذه العداوة؟ فلا تغفلوا عنه ، في أيّة لحظة ، وفي أيّ موقع
الصفحه ٨٥ : صورة ، وهكذا نلمح من خلال
ذلك الإنسان الضالّ الذي زيّن له عمله من خلال استغراقه فيه بسبب ضيق الأفق أو
الصفحه ٩٣ : من تراب ، أو أن مصدر
النطفة من الغذاء كان ترابا فتحوّل إلى دم ، (ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ) تحمل في داخلها
الصفحه ١٠١ : تَزَكَّى
فَإِنَّما يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ) لأن النتائج الإيجابية في رضوان الله ورحمته ونعيمه في
الدار الآخرة