الصفحه ١٢ : يحملونها لا تلتقي بالأفق
الواسع الممتد في رحاب قدرة الله وإحاطته وحكمته ، فهو الذي لا يعجزه شيء ، فلا مجال
الصفحه ١٥ :
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ)(٦)
* * *
العلم يحدد موقع
الحق في الوحي ويهدي إليه
الصفحه ٤٦ :
إلى مدارج العلو
في رحاب الألوهية العظيمة؟ هل يستحقون هذا الشرف الذي أعطيتموهم إياه ، بعبادتكم
الصفحه ٦٧ :
وفرادى ، وينفصلوا
عن الجو المحموم العاصف الذي يعيشون فيه ، فيحاولوا دراسة هذه التهمة ، والتفكير
الصفحه ٨٧ :
وعلى الحق كله.
(فَلا تَذْهَبْ
نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ) في ما تعيشه من الرحمة الروحية
الصفحه ١٢١ :
طغيانهم وكفرهم ،
وكيف يعصون الله ، ويبقون أقوياء في مواجهتهم له في ما يأمرهم به أو ينهاهم عنه
الصفحه ١٢٩ :
لأيّة تجربة أخرى في إدارة الحوار معهم حول الموضوع ، وذلك من موقع التمرد المعقّد
، لا من موقع القناعة
الصفحه ١٣٤ :
أصحاب القرية في
مواجهة المرسلين
وهكذا ينقلنا
القرآن إلى التاريخ ، حيث واجه المرسلون الدعاة إلى
الصفحه ١٤١ : ، والهدف أن يقطع عليهم طريق الدخول في جدل معه
حول الخصوصيات التي تحيط بمسألة اتّباع الرسل ، فتتخذ المسألة
الصفحه ١٤٣ : يكون عاش الاضطهاد من قومه ، وقد يكون عاش
الوحدة بينهم ، وهو يتطلع إلى الجنة ونعيمها ، يتمنى وهو في رحاب
الصفحه ١٥٠ :
أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ) فقد سخرنا لهم البحر وأخضعنا مياهه ليحملهم في
الصفحه ١٩٣ : ) : ما يهيأ للنازل.
(الزَّقُّومِ) : شجرة تخرج في الجحيم.
(طَلْعُها) : حمل النخلة ، سمي بذلك لطلوعه
الصفحه ١٩٧ : وقوّة العشيرة ، مما يفرضه
ذلك من الثبات الذي لا اهتزاز فيه ، والدوام الذي لا تغيير فيه ، (فَهُمْ عَلى
الصفحه ٢٠٥ : الطريقة ، بل ضرب رؤوس أحجار جامدة
مصنوعة للإنسان في أشكال معينة. (قالُوا ابْنُوا لَهُ
بُنْياناً) وأوقدوا
الصفحه ٢٣٥ :
وما هذه الكلمة؟
قال : تقولون : لا إله إلا الله.
قال : فوضعوا
أصابعهم في آذانهم وخرجوا وهم يقولون