الصفحه ٢١٨ :
البحر ، (فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ) أي المغلوبين ، وهكذا تمّ إلقاؤه في البحر (فَالْتَقَمَهُ
الصفحه ٢١٩ : خروجه منهم مغاضبا.
وقد يكون الحديث
عن إيمانهم وكشف العذاب عنهم ، باعتبار أنّ ذلك يمثل ظاهرة مميّزة في
الصفحه ٢٢٢ :
الحجة على ما
يقولون ، كأيّ فكر لا أساس له.
(أَصْطَفَى الْبَناتِ
عَلَى الْبَنِينَ) في عملية
الصفحه ٢٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعدم إنزاله على غيره ممن هو أكثر منه مالا وقوّة وموقعا
في المجتمع الطبقي في مكة ، ولكن الله يرد
الصفحه ٢٤٠ :
للرحمة كالنبوّة
ونحوها ، أم من الخزائن المادية ، كالنعم الكثيرة المتوفرة في دائرة الحسّ؟
(أَمْ
الصفحه ٢٤٨ :
للمشاعر العاطفية
أمام مأساة هذا الإنسان الفقير ، وخطئه في عدم الاستماع إلى وجهة النظر الأخرى
الصفحه ٢٥٠ : نَعْجَةٌ واحِدَةٌ
فَقالَ أَكْفِلْنِيها وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ) فعجّل داود على المدعى عليه ، فقال
الصفحه ٢٥٧ :
وتعامله مع
الصالحين والفاسدين ، والكافرين والمؤمنين ، والمتقين والفجّار ، فلا مجال
للمساواة في
الصفحه ٢٧٢ : إلى المؤمنين وإلى النبي الذي أراد الله له أن يذكر حياة
هذا العبد الصالح الصابر ليكون في ذلك عبرة
الصفحه ٢٧٧ : ) : المتساويات في السن.
(الْمِهادُ) : الفراش.
(حَمِيمٌ) : شديد الحرارة.
(وَغَسَّاقٌ) : قيح شديد النتن
الصفحه ٢٨١ :
الآن ، فهل هم في
الموقع الآخر الذي يتميزون به عنا في نعيم الله في الجنة ، لأنهم آمنوا به وأطاعوه
الصفحه ٢٨٨ : لَعْنَتِي إِلى يَوْمِ الدِّينِ) لأنك عصيتني من موقع الكبرياء التي لا أريد لعبادي أن
يتصفوا بها أو يتحركوا في
الصفحه ٣١٨ : . (ذلِكَ يُخَوِّفُ
اللهُ بِهِ عِبادَهُ) الذين يخافون عذابه ، وينفعلون بتخويفه ليتّقوه في أقوالهم
وأفعالهم
الصفحه ٧ :
في أجواء السورة
وتطلّ هذه السورة
المكيّة للتحدث عما كان يشغل ساحة الصراع في دائرة المواجهة بين
الصفحه ٩ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الآات
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي لَهُ ما فِي