الصفحه ٣٦٢ :
الحياة من جديد ، (فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ) في موقف الترقب والانتظار المشدود إلى الواقع
الصفحه ٣٦٣ : لا معنى للظلم في يوم القيامة الذي يملك الله كل أمره
، وهو مستحيل عليه ، ولا معنى لنسبته إليه ، لأن
الصفحه ٢٧ :
في شؤون الإعمار
أو غيره ، أو أرشده إلى أسباب ذلك.
(وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ
يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ٤٧ :
والتفكير ، بل
كانوا يتوقفون عند ظواهر الأمور ، لأنهم لا يطيقون التعب في الوصول إلى الحقيقة
الصفحه ٥٥ : نعمة يتقلبون فيها ،
إلا وهي مستمدة من الله ، فهو الذي منحهم إيّاها وأنعم عليهم بها ، وهو القادر على
أن
الصفحه ٦٦ :
ولا ينفع في مجال
الصراع ، لأنه لا ينتج غير التهويش والتهويل.
إن الدعوة في مثل
هذا الموقف ، أمام
الصفحه ٨٢ : تكذبهم أممهم بسبب
الرواسب المتعفّنة التي تكمن في العمق اللّاشعوري من شخصياتهم ، وبفعل الامتيازات
الطبقية
الصفحه ١٢٥ :
في آفاق السورة
في هذه السورة
المكية ، حديث متحرك يلامس الفكر والحسّ وحركة الإنسان في الحياة
الصفحه ١٣٦ : للمؤمنين
والمصلحين ، الذين يتحملون مسئولية الدعوة إلى الله في دائرة الإيمان والصلاح ، أن
يثبتوا ويتماسكوا
الصفحه ١٦٥ :
(وَضَرَبَ لَنا
مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ)
في هذا الفصل من
السورة ـ وهو الفصل الأخير ـ حديث صريح
الصفحه ١٦٦ : تقريب حسّي للفكرة المعنوية التي تسيطر على أذهانهم
في استبعاد انطلاق الحياة من قلب الواقع المادي للموت في
الصفحه ١٧٣ :
في أجواء السورة
سميت هذه السورة
بالصافات لورود هذه الكلمة في الآية الأولى منها
الصفحه ١٧٨ :
المدائن التي في
الأرض» (١).
وقد نستوحي من
كلمة السماء الدنيا ، وجود سماوات أخرى عليا ، وهذا ما
الصفحه ١٨٨ : قِيلَ لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ) في نداء التوحيد الذي يفرض العقيدة في وحدانية الله ،
والعبادة في طاعة
الصفحه ٢١٧ : ء ، وبالخسف الذي احتواهم في الأرض.
(وَإِنَّكُمْ
لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ* وَبِاللَّيْلِ) مما