الصفحه ٤٠ : : الطعوم ولا يخلو الجسم عندنا من طعم ما. واختلفوا في
عدد الطعوم ، فقال أصحابنا : لا نهاية لما في مقدور الله
الصفحه ٥١ : العرض في الشيء إنما يغير صفته ولا يزيد في عدده. وإن قالوا
كانت الهيولى قبل حدوث الأعراض فيها جواهر وأشيا
الصفحه ٧٥ : مسألة هذه ترجمتها :
مسألة في عدد
صفاته الأزلية.
مسألة في صفة
قدرته ومقدوراته.
مسألة في علمه
الصفحه ٧٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان عدد الصفات
الأزلية
أجمع أصحابنا على
أن قدرة الله عزوجل
الصفحه ٩٤ : ) (٤) [قلنا أراد
بالأسماء التسميات] فالمراد بها تسمياته لأن العدد يقع عليها لا على المسمى
الواحد.
المسألة
الصفحه ١١١ : على أن الخالق للشيء يجب أن يكون عالما به وبتفصيله وقد علمنا أن العباد
لا يعلمون تفصيل عدد حركاتهم
الصفحه ١٢١ : لم يصرحوا به خوفا من الشناعة عند الإشاعة. ثم
كيف وجه دلالة العقل على عدد الركعات وعلى السعي بين الصفا
الصفحه ١٢٥ :
الرسول [بأنه رسول] برسالته.
مسألة في عدد
الأنبياء [والرسل].
مسألة في أول
الرسل وآخرهم.
مسألة في
الصفحه ١٢٩ : ليعدّوهم في عدد النصارى. وقد زعمت المجوس أن أول البشر
وأول الرسل كيكومرت (٢) الملقب بكل شاه أي ملك الطين
الصفحه ١٥٣ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في تفصيل الركن
الثاني وهو الصلاة
والصلوات
المفروضات خمس وعدد
الصفحه ١٧٤ : منها إلّا
بدلالة. واختلفوا في أقل الجمع العددي ، فزعم أهل الظاهر أنه اثنان ، وقال الشافعي
ومالك وأبو
الصفحه ٢١٥ :
عشرة مسألة هذه ترجمتها :
مسألة في وجوب
الإمامة.
مسألة في حال نصب
الإمام.
مسألة في عدد
الأئمة