الصفحه ٢٢ :
الأصل الأول
في بيان مأخذ العلوم
الشرعية
الأحكام الشرعية
مأخوذة من أربعة أصول وهي : الكتاب والسنة
الصفحه ٥٣ : الثاني
في بيان وقوف الأرض
ونهايتها
اختلفوا في هذه
المسألة [على مذاهب] : فقال المسلمون وأهل الكتاب
الصفحه ٥٦ :
وذهب المسلمون
وأهل الكتاب إلى أن الأفلاك سبعة طباق بعضها فوق بعض وقالوا إنها ساكنة وإنما
يتحرك
الصفحه ٩٤ : المسمى والعبارات عنه تسميات له. وقد نص أبو الحسن
الأشعري على هذا القول في كتاب (تفسير القرآن). وذكر في
الصفحه ١٢٩ : صابئا كما يذكر وليس من جملة هؤلاء الصابئين.
والكلمة في هذا الباب قد استقصيناها في كتاب دلائل النبوة
الصفحه ١٤٥ : آدم عليهالسلام علمه بالأسماء من غير درس ولا قراءة كتاب.
وكانت معجزة نوح
الطوفان وخلاصه منه. ومعجزة
الصفحه ٢٠٠ :
الطاعات إيمانا بظواهر الكتاب والسنة ، منها قول الله تعالى : (وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) (١) أي
الصفحه ٢٤٧ : . ومنهم محمد بن نصر
المروزي صاحب إختلاف العلماء وإمام الفقه والكلام والحديث وكتابه في إختلاف
العلماء يشتمل
الصفحه ٢٤٨ : وأبو يزيد البسطامي وعمرو بن عثمان
المكي ويوسف بن الحسين وقبلهم الحارث بن أسد المحاسبي. وقد اشتمل كتاب
الصفحه ٢٥١ :
الأصل الخامس عشر
من أصول هذا الكتاب
في بيان أحكام الكفر
وأهل الأهواء والبدع
يقع في هذا
الصفحه ٢٥٢ : العرب فإنها لا تقبل منهم.
وقال الشافعي :
إنّها لا تقبل إلا من أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى والصابئون
الصفحه ٢٥٧ : . وقال بعض السلف
إنّهم كانوا أهل كتاب فلما أحدثوا القول بصانعين أحدهما يخلق الخير والآخر يخلق
الشرّ أسري
الصفحه ٢٥٨ : امتنعوا
من قبولها ولم يكونوا على شرع من شرائع أهل الكتاب صاروا حينئذ كالوثنية الذين لا
يقبل منهم الجزية
الصفحه ٥ : . وله تواليف نافعة منها كتاب (التكملة) وكان يدرس
في سبعة وعشرين فنا ، وكان عارفا بالفرائض والنحو والشعر
الصفحه ٩ : البغدادي رحمة الله عليه : هذا كتاب ذكرنا فيه
خمسة عشر أصلا من أصول الدين وشرحنا كل أصل منها بخمس عشرة مسألة