الصفحه ٢٥٦ : سائر ذوات الأربع غير الجزور ما
ليس له أسنان في الشّدقين ومن الطير ما ليس له مخلب ولا يذبحون ما لا رئة
الصفحه ٢٦١ : الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر زعموا أن
زعيمهم عبد الله حلّ فيه تلك الروح وإنه أباح لهم المحرمات
الصفحه ٢٦٢ : الله سيبعث رسولا من
العجم وينزل عليه كتابا من السماء ويكون ملّته الصابئة [المذكورة] في القرآن وينسخ
الصفحه ١٦ :
ولا مكتسب ولا
واقع عن حسّ ولا عن فكر ونظر وهو مع ذلك محيط بجميع المعلومات على التفصيل والله
عالم
الصفحه ٣٤ : الله عزوجل. والعالم نوعان : جواهر وأعراض. والجواهر كل ذي لون.
والأعراض هي الصفات القائمة بالجواهر من
الصفحه ٤١ : والجمادية. وقد اختلفوا في المقتول هل يحله موت أم لا
فقال أصحابنا لا بد من موت يخلقه الله تعالى فيه لأن القتل
الصفحه ٦٣ : الثاني : مع الكرّامية الذين زعموا أن له حدا واحدا من جهة السفل ومنها
يلاقي العرش. والخلاف الثالث : مع من
الصفحه ٩١ :
(بِيَدَيَ) صلة ومعناه أنه خلق آدم فحسب. وهذا يوجب إبطال فائدة تخصيص
آدم بها لأن الله تعالى خالق كل
الصفحه ٩٩ :
وإنّ لسان المرء
ما لم يكن له
حصاة على عوراته
لدليل
فكل من عرف
الصفحه ١٠٨ : أصحابنا في تحديد العدل من طريق المعنى : فمنهم من قال : هو ما
للفاعل أن يفعله. فإذا قيل له : يلزمك على هذا
الصفحه ١٢٣ : : قد سوى الله عزوجل بين العقلاء في النعم الدينية ولم يخص الأنبياء والملائكة
بشيء من التوفيق والعصمة ولا
الصفحه ١٣٣ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في جواز تفضيل الرسل
بعضهم على بعض
وقد أخبر الله
تعالى بتفضيل
الصفحه ١٣٨ : الذي هو نقيض القدرة. والمعجز في الحقيقة فاعل العجز في غيره وهو
الله تعالى كما أنه هو المقدر لأنه فاعل
الصفحه ١٥٢ : من أركان الإسلام ، كما ورد به الخبر ،
شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. ولهذه الشهادة
الصفحه ١٨٩ : واجبة على الله تعالى من طريق العقول للتفرقة بين المحسن
والمسيء بالثواب والعقاب. فقلنا للقدرية إذا جاز