الصفحه ٢١٣ : القتل أو التعذير وهو مع ذلك مؤمن إن صح له القسم
الأول من الطاعات خلاف قول الخوارج إنه كافر وخلاف قول
الصفحه ٢٣٧ :
عبيدة عامر بن عبد
الله بن الجراح ثم دخل الناس إرسالا في دين الإسلام. وأوّل من أسلمت من النسا
الصفحه ٢٦٦ : بأشياء ، أكفرته الأمة فيها ، منها
قوله : إنّ الله يرى في القيامة في صورة يخلقها وإنه يكلم عباده في تلك
الصفحه ٦٥ :
خفضا بالإضافة. وأما الجبار الذي يضع قدمه في النار فهو الذي قال الله تعالى فيه :
(جَبَّارٍ عَنِيدٍ
مِنْ
الصفحه ٨٠ : الإله سامعا إنما يفيد كونه عالما بالمسموع [وليس
بمدرك له على الحقيقة وهذا باطل لأن الواحد منا يسمع الصوت
الصفحه ١٠٣ : فعله وإن كان بمعنى الحامد فهو من صفاته الأزلية لأن
الحمد من الله كلامه الأزلي. ومنها الحكيم : إن اخذناه
الصفحه ١١٧ : الموت من [فعل] قبل الله والقتل من [فعل] قبل القاتل. وقال
أكثر القدرية : المقتول ميت وفيه معنيان أحدهما
الصفحه ١٦٢ : يجوز إطلاقه على الله تعالى من الأسماء طريقه الشرع دون العقل. وطريق المعرفة
بالله تعالى في دار التكليف
الصفحه ١٦٧ : فإنما حمل على معناه ، بأمر الله تعالى أن يحمل عليه. ومنهم
من قصر التكليف على معنى الأمر وقال إنّ النهي
الصفحه ١٧٧ : المتشابهة. فذهب الحارث المحاسبي وعبد الله بن سعيد وأبو العباس القلانسي
إلى أن المتشابه هو الذي لا يعلم
الصفحه ٢٠٤ :
منهم : إن المعرفة
بالله وكتبه ورسله اكتساب عن [غير نظر] واستدلال ، فيمن اعتقد الحق تقليدا : فمنهم
الصفحه ٢٢٠ :
عبد الله (١) وروى مثله عن أبي الأسود الدؤلي (٢). وقالت القيسية إنّ قريشا هم جميع ولد مضر بن نزار
الصفحه ٢٢٧ :
براءة عثمان مما قذف به فسيأتي بعد هذا إنشاء الله تعالى.
المسألة الحادية عشر
من هذا الأصل
في إمامة
الصفحه ٢٣٠ :
القعدة عن القتال
في ذلك الزمان كسعد بن أبي وقّاص وعبد الله بن عمر ومحمد بن سلمة الأنصاري وأسامة
بن
الصفحه ٢٣٦ :
في معرفة مراتب
الصحابة رضوان الله عليهم
الصحابة رضي الله عنهم على مراتب ؛
أعلاهم رتبة السابقون منهم