الصفحه ٢٧ : كونه. فأما وجوب الأفعال وحظرها
وتحريمها على العباد فلا يعرف إلا من طريق الشرع فان أوجب الله عزوجل على
الصفحه ٢٨ : داود في كتابه كل ما لم يأمر الله تعالى به فيكون لازما
ولم ينه عنه فيكون حراما فهو مباح لا يأثم فاعله في
الصفحه ٣١ : .
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في بيان ما يصح تعلق
العلم به
قال أصحابنا : إن
علم الله عزوجل محيط
الصفحه ٣٥ : ء الله تعالى.
المسألة الثانية من
الأصل الثاني
في بيان الأجزاء
المفردة من العالم.
المفردات من العالم
الصفحه ٤٤ : (١) [وأما الأعراض
التي في حيز واحد ومكان واحد فيقال له هل يجوز انفراد تلك الأجسام اللطيفة عن
الامتزاج فإن
الصفحه ٧٧ : وأن يكون معلوماته كلها مقدورة له وهذا يوجب كون
ذاته مقدورا له كما كان معلوما له فانقطع أبو الهذيل في
الصفحه ٨٢ : رؤية كل موجود [والله سبحانه وتعالى موجود فصح جواز رؤيته]. ويدل عليه من
الشرع إخبار الله عزوجل عن موسى
الصفحه ٩٥ :
لا يجوز إطلاق اسم
على الله من جهة القياس وإنما يطلق من أسمائه ما ورد به الشرع في الكتاب والسنة
الصفحه ١٠١ :
هذا ، خلاف قول من
زعم من القدرية أن الله تعالى لم يكن له في الأزل اسم ولا صفة ولا يمكن وصف
المعدوم
الصفحه ١٢٨ :
علمه بذلك من وجوه
: منها أن يخاطبه الله عزوجل بلا واسطة ويخلق في قلبه علما ضروريا يعلم به أن الذي
الصفحه ١٣٩ : الفاعل بشيء معتاد عن فعل مثله ، كمنع زكريا عن الكلام ثلاث ليال
بعد أن كان معتادا له للدلالة على صحة ما
الصفحه ١٤٠ :
الله عزوجل عند التحدي بها معجز لمن يتحدى بمثله وهو متعذر عليه أو
ممنوع منه وإن صح أن يقدر عليه
الصفحه ١٤٤ :
دعواه ، إذا لم
يضطرنا الله تعالى إلى العلم بصدقه. وإذا صحت هذه المقدمة وظهر على مدعي النبوة من
فعل
الصفحه ١٨٨ : كون الروح الآن في هذا القالب
جزاء له على عمل كان قبل ذلك كما لم يكن كونها في القالب الأول جزاء له على
الصفحه ١٩٩ :
أقسام : قسم منه يخرج [صاحبه] به من الكفر ويتخلص به من الخلود في النار إن مات
عليه. وهو معرفته بالله