الصفحه ١٢٦ : ء إذا ارتفع. فالنبي على هذا هو
الرفيع المنزلة عند الله تعالى. والرسول هو الذي يتتابع عليه الوحي ، من رسل
الصفحه ١٩٢ : لما آلم من
لا ذنب له. وقال أهل التناسخ : لمّا رأينا الله عزوجل يؤلم الأطفال بالأمراض وبالصاعقة ويؤلم
الصفحه ١٩٣ : عفان وعكاشة بن محصن. وأصحاب الشمال كلهم كفرة. وأصحاب
اليمين كلهم مؤمنون لأن الله تعالى وصف أصحاب الشمال
الصفحه ٢٠٣ :
أصحابنا : فمنهم
من قال هو مؤمن وحكم الإسلام له لازم وهو مطيع لله تعالى باعتقاده وسائر طاعاته
وإن
الصفحه ٢٠٩ : التأبيد. وإن لم تبلغه
دعوة شريعة بحال لم يكن مكلفا ولم يكن له في الآخرة ثواب ولا عقاب فإن عذبه الله
في
الصفحه ٦٨ : الله تعالى أكمل خلق العالم يوم الجمعة فلم
يخلق يوم السبت شيئا من أركان العالم دون أعراضه فإنه يجدد
الصفحه ٧٨ : فوقه عالم] قيل لسنا نقول إنّ الله ذو علم على التنكير
وإنما نقول إنه ذو العلم على التعريف كما نقول إنه
الصفحه ٩٦ : من خمسة. وقد وجدنا كل ما ورد به الشرع من أسماء
الله عزوجل ثلاثيا في حروفه الاصلية وما زاد من أسمائه
الصفحه ٩٧ :
لا يكون له قول ، لأن المرسل إنما يرسل من يبلغ عنه قوله وأمره ونهيه]. فهذه وجوه
الأدلة العقلية على
الصفحه ١٠٠ : متفقون على أن الله تعالى ذكره
مستحقّ لهذه الأوصاف خلاف قول من قال إنّه موجود] وزعم سليمان بن جرير الزيدي
الصفحه ١١٢ : صح أن ابتداء وجود كسبه كان بقدرة غيره
وهو الله القادر على إعادته. فإن قالوا لو كان الكسب فعلا لله
الصفحه ١٢٢ :
أول خلق خلقه الله
حيا. وقلنا إذا جاز أن يكون الخلق كله أمواتا بين النفختين في الصور جاز أن يكونوا
الصفحه ١٢٧ : . غير أن
النظام منهم زعم أن الخاطرين كلاهما من قبل الله تعالى ، يدعو بأحدهما إلى المعرفة
والنظر
الصفحه ١٤٦ : عن معجزات عيسى كمن طعن في
التواتر عن معجزات موسى عليهالسلام. والنقل في أن عيسى ظهر له إحياء الموتى
الصفحه ٢٠٠ :
الطاعات إيمانا بظواهر الكتاب والسنة ، منها قول الله تعالى : (وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) (١) أي