الصفحه ٣٢ :
الله عزوجل بالضرورة صار بالإقرار والطاعة مأمورا ، وزعم بعض الروافض
: أن المعارف كلها ضرورية إلا أن الله
الصفحه ١١٦ :
ضلالاتهم وفسقهم.
وإذا بطل هذا صح أن الهداية والإضلال من الله تعالى على ما ذهبنا إليه دون ما ذهبت
الصفحه ١٩١ :
النظام أنه لا
يقدر على ذلك وزعم أيضا أن طفلا لو وقف على شفير جهنم لم يكن الله عزوجل قادرا على
الصفحه ١١٤ : القدرية أن المخلوق يجوز أن
يحدث في غيره أعراضا وتأليفا فلا دليل له من طريق العقل على أن الله عزوجل هو
الصفحه ٢٤١ :
أنس بن مالك من
أهل البصرة أو عبد الله بن أبي أوفى من أهل الكوفة أو السائب بن يزيد من أهل
المدينة
الصفحه ٢٩ :
يقول بأن الله
يخلق أعمال العباد خيرها وشرّها قد صار إلى القول بأن الله عزوجل قد خلق الخاطر الداعي
الصفحه ٧٩ :
لا نهاية لها من
الأعراض والله تعالى لا يقدر إلا على الأجسام فحسب فالقادر على أجناس مختلفة ينبغي
أن
الصفحه ٨٩ : له أزلية قائمة به [ولأجلها
صح وصفه بأنه باق] وأحال أصحابنا كلهم بقاء الأعراض [لاستحالة قيام البقا
الصفحه ١٩٨ : منه آمنت به وآمنت له إذا صدقته ومنه قوله تعالى : (وَما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا) (١) ، أي بمصدّق
الصفحه ٦٩ : لا يخلو من العرض وضده.
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في إحالة الحجر على
الله عزوجل
نقول
الصفحه ١٠٤ :
الحسن الاشعري إنّ
الوصف والصفة بمعنى واحد وكل معنى لا يقوم بنفسه فهو صفة لما قام به ووصف له.
ويجوز
الصفحه ١٩٠ : فيها خمودا ساكنين سكونا
دائما لا يقدر الله تعالى حينئذ على شيء من الأفعال ولا يملك لهم حينئذ ضرا ولا
الصفحه ٧٣ : [علة] حد
فناء الجسم فقال القلانسي ، إنّ الله عزوجل يخلق في الجسم فناء فيفنى الجسم به في الثاني من حال
الصفحه ٨٨ : (وإذا زعمت القدرية أن محل كلام الله لا يرجع إليه شيء من
الأوصاف المشتقة من الكلام فقد أبطلوا فائدة حلول
الصفحه ١١٥ :
وجل : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ
وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ