الصفحه ٦٤ :
صورة الإنسان غير أن نصفه الأعلى مجوّف ونصفه الأسفل مصمت وزعم أن له شعرا أسود هو
نور أسود. وقال هؤلا
الصفحه ٩٨ :
الله تعالى : (إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ) (١). وليست الفائدة في حصر أسمائه الحسنى بتسعة وتسعين
الصفحه ١٤٨ : الله عزوجل في ذلك بأن تحدى المشركين بأن يأتوا بعشر سور مثله مفتريات
ولا يكون في الافتراء تحقيق غيب فدل
الصفحه ٢٦٤ : بمعمّر أن الله تعالى ما خلق لونا ولا طعما ولا رائحة
ولا حرارة ولا برودة ولا رطوبة ولا يبوسة ولا حياة ولا
الصفحه ٦٦ :
والخلاف الثالث : مع المعتزلة في قولهم إنّ الله في كل مكان على معنى إنه
عالم بما في كل مكان مدبر
الصفحه ٩٤ : المسمى والعبارات عنه تسميات له. وقد نص أبو الحسن
الأشعري على هذا القول في كتاب (تفسير القرآن). وذكر في
الصفحه ١٠٧ : نفوذ
مشيئة الله فيما أراد.
مسألة في جواز
تخلية العباد عن التكليف.
مسألة في اجازة
الزيادة والنقصان
الصفحه ١٨٥ :
القلانسي رحمهالله : إنما يفني الله الجوهر بفناء يخلقه فيه فيفنى الجوهر في
الحال الثانية من حال
الصفحه ٤٦ :
أعيانها وجب منه أن يكون كل واحد منهما مكان الآخر فيكون المستكنّ في المكان مكان
مكانه] وقيل له : قد سلّمت
الصفحه ١٢١ : الشرع ما حرمه وحرم ما أباحه كان جائزا
[وإنما خص الله تعالى الشريعة بما استقرت عليه لأنه أراد ذلك ولا
الصفحه ٢٠١ :
فقالت القدرية
البصرية : إنها موافقة الإرادة وإن كل من فعل مراد غيره فقد أطاعه. وألزم الجبّائي
على
الصفحه ٤٠ : : الطعوم ولا يخلو الجسم عندنا من طعم ما. واختلفوا في
عدد الطعوم ، فقال أصحابنا : لا نهاية لما في مقدور الله
الصفحه ١٧٩ : إلا ما علم بالدلالة أنه
أراد به غير الوجوب. ومنهم من توقف فيها ولم يحملها على وجوب ولا ندب ولا إباحة
الصفحه ٢٣٨ : الشاعر وعبد الله بن عمرو بن حرام وهو الذي أسلم ليلة هذه
العقبة وكانت الليلة الوسطى من ليالي أيام التشريق
الصفحه ٢٣٩ : العاشرة : منهم أصحاب الخندق وعبد الله بن عمر معدود فيهم.
والطبقة الحادية عشرة : هم المهاجرون بين الخندق