الصفحه ١٤٢ :
مثله.
المسألة السابعة من
هذا الأصل
في أن المعجزات كلها
من الله تعالى دون غيره
قال أصحابنا : إن
الصفحه ١٥٠ : : بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلّا الله وإقام
الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت
الصفحه ١٥١ : والممرض الذي
له عذر. ومنها أن دية كل سن للرجل خمس من الإبل. وفي موضحة الرجل خمس من الإبل وفي
إحدى أنملتي
الصفحه ١٥٣ : ركعاتها لمن لا يجوز له القصر سبع عشرة ولمن جاز له القصر في
السفر إحدى عشرة. وهذه الخمس من أسقط وجوب بعضها
الصفحه ١٦٩ : مأمورا. ومن شرط من يحسن
الأمر منه منا ، أن يكون الله قد أذن له في الأمر بما يأمر به وفي النهي عما ينهى
الصفحه ١٧٥ : والمحكوم فيه (٥) [عليه] بالطلاق
والعتق مجمل. والقسم الرابع أن يكون الحكم والمحكوم له مجملين والمحكوم عليه
الصفحه ٢٠٧ : .
وقالوا إذا أقرّ الطفل بالله تعالى وبمعالم دين الإسلام فهو مؤمن وإن مات قبل
الإقرار به لم يكن مؤمنا ولا
الصفحه ٢٢٢ :
وزعمت الكيسانية
منهم أن محمد بن الحنفية هو الإمام المنتظر وأنه الآن محبوس في جبل رضوى عقوبة له
على
الصفحه ٢٣٢ : له من
الملوك دون الأئمة. ولهذا قال في الخلفاء الأربعة : أفضلهم أبو بكر ثم عمر ثم
عثمان ثم علي. واختار
الصفحه ٢٣٤ : . وزعم آخرون منهم أن من لا معصية له من الملائكة أفضل من
الأنبياء ، فأما من عصى منهم أدنى معصية كهاروت
الصفحه ٢٣٥ : وقد روي في الخبر أن
الملائكة مخلوقون من النور دون النار. وزعم الجاحظ أنه كان من الملائكة لأن الله
الصفحه ٢٤٦ : الزناد أيضا وكان قد أدرك أنس بن مالك وعبد الله بن عمر.
والفقهاء السبعة من التابعين من هذه الجملة فإنهم
الصفحه ٢٤٨ : عطاء والجريري والشبلي ورويم وسهل بن عبد الله التّستري
وأبو حفص الحداد النيسابوري وأبو عثمان الخيبري
الصفحه ٢٥٩ : رضي الله عنه استولد خولة الحنفية وكانت من سبي بني حنيفة بعد ارتدادهم.
وأجمعوا على أنه لا يحل ذبيحة
الصفحه ٢٦٧ :
الأمة فيما انفرد
به وأكفره أصحابنا في نفيه عن الله تعالى صفاته الأزلية ودعواه أنّ معنى وصف الله