الصفحه ١٦١ : الله عليه بعد معرفته به نعما كثيرة كان ذلك
تفضلا منه عليه. ولو كفر إنسان قبل ورود الشرع ما كان مستحقا
الصفحه ١٧١ :
الآمر عليه ولا
يعرف توجه أمر الله عليه إلا من عرف الله ولا يصح منه الجمع بين معرفة الله
وتوحيده
الصفحه ١٧٨ : رضي الله عنه إن الله تعالى لما أوجب الكفارة بالقتل خطأ كان العمد
بوجوب الكفارة فيه أولى. وإن علق الحكم
الصفحه ١٨٠ : بخلافه في هذا الباب مع تكذيبه لقول الله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها
نَأْتِ بِخَيْرٍ
الصفحه ١٨٣ : والنار.
مسألة في دوامهما
ودوام ما فيهما.
مسألة في أن الله
تعالى فاعل نعيم أهل الجنة وعذاب أهل النار
الصفحه ١٨٤ : الله يحدث شيئا ولا
يقدر على إفنائه. فقلنا كل ما صح حدوثه صح عدمه بعد حدوثه كالأعراض التي في
الأجسام
الصفحه ١٨٦ :
من النواصب كأبي بكر وعمر. وهؤلاء اتباع منصور العجلي واتباع عبيد الله بن معاوية
بن عبد الله بن جعفر
الصفحه ٢١٥ :
والتوارث فيها.
مسألة في صحة
إمامة عمر وعثمان.
مسألة في صحة
إمامة علي رضي الله عنه.
مسألة في قتلة
الصفحه ٢١٦ : وإنها فرض واجب (١) إتباع المنصوب له وإنه لا بد للمسلمين من إمام ينفّذ
أحكامهم ويقيم حدودهم ويغزي جيوشهم
الصفحه ٢١٧ : من الزيدية ينتظرون محمد بن عبد الله بن
الحسن بن الحسين بن علي بن أبي طالب (١) ويزعمون أنه حيّ لم يمت
الصفحه ٢٢٣ : السابق منهما استؤنف العقد
لأحدهما أو لغيرهما والله أعلم.
المسألة الثامنة من
هذا الأصل
في تعيين الإمام
الصفحه ٢٢٥ : في أيامه من أرض الشام
إلى باب دمشق وتمت فتوح الشام والجزيرة في أيام عمر رضي الله عنه. وإن كان المراد
الصفحه ٢٣١ :
وأصحابه وفي تكفيرهم أصحاب الذنوب كلها. فأما اعتلالهم في تكفير عليّ رضي الله عنه
بأنه رضي بالحكمين في حق له
الصفحه ٢٤٠ :
الجاهلية والإسلام ولم يرزقوا رؤية رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمنهم أبو عمرو سعد بن إياس الشيباني وسويد بن
الصفحه ٢٤٣ : حنيفة
له كتاب في الرد على القدرية سمّاه كتاب الفقه الأكبر وله رسالة أملاها في نصرة
قول أهل السنة إنّ