الصفحه ١٩٤ : محصن أن يدعو الله أن يجعله منهم فدعا له : وأنكرت
الخوارج والقدرية الشفاعة في أهل الذنوب وهم صادقون في
الصفحه ٢٠٨ : يد الذي قطعت يده مؤمنا ثم
كفر زيادة في جسم مؤمن مات مؤمنا لا على أن يكون يدا ثالثة له ولكن زيادة في
الصفحه ٢١٠ : عكاشة بن محصن. وقالوا في
أويس القرني (١) رضي الله عنه إنّه من أهل الجنة لورود الخبر ، بأنه خير
التابعين
الصفحه ٢١٩ : قريش إلا في ولد عليّ رضي
الله عنه ومن خرج من ولد الحسن أو الحسين شاهرا سيفه وفيه آلات الإمامة فهو
الصفحه ٢٢٦ : شورى
بين قوم بعده جاز كما فعله عمر رضي الله عنه وزعم سليمان بن جرير أن الإمام له
الوصية بالإمامة إلى
الصفحه ٢٢٨ : : فريق كانوا معه في الدار فدفعوا عنه ، كالحسن بن علي
بن أبي طالب وعبد الله بن عمر والمغيرة بن الأخنس
الصفحه ٢٤٢ : عائشة ثم أم سلمة ثم حفصة بنت عمر ثم الله أعلم بالأفضل
منهن بعد ذلك (١). وقد قيل إن بنات كل نبي أفضل من
الصفحه ٢٦٠ : السادسة من
هذا الأصل
في حكم الغلاة من
الروافض
هؤلاء فرق : إحداها البيانية الذين ادعوا (٢) أن الله على
الصفحه ٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ذي
الحكم البوالغ والنعم السوابغ والنّقم الدوامغ والصلاة
الصفحه ٣٨ : :
أحدهما : متناسل
من جنسه كالناس والحمر والخيل وأكثر الحيوان. ولكل جنس منها أول من غير إن كان له
أصل من
الصفحه ٣٩ : . وإن كان في مكان فالكون الذي فيه سكون أو تحول إلى مكان آخر فأول كون له
في المكان الثاني سكون فيه وحركة
الصفحه ٩٣ :
الأصل الخامس
من أصول هذا الكتاب في
بيان أسماء الله
عزوجل وأوصافه
وفي هذا الأصل خمس
عشرة
الصفحه ١٠٢ :
خالق النفع.
والغفور والغافر من أسمائه دليل على غفرانه لما دون الشرك لمن شاء. وزعمت القدرية
أن الله
الصفحه ١٠٥ : .
ومنه «رفيع الدرجات» ولا يقال له : رفيع بغير إضافة ويجوز أن يقال له الرافع
مطلقا. ومنه «ذو العرش» و«ذو
الصفحه ١٣٥ : الأولياء من هو أفضل من بعض الأنبياء. وزعم جهّالهم أن زعيمهم ابن
كرام كان أفضل من عبد الله بن مسعود ومن