الصفحه ٢١٠ :
كل من شهد أحدا
إلا رجلا اسمه قزمان وهو الذي قتل نفسه لما لحقه ألم الجراح. وكذلك كل من كان مع
النبي
الصفحه ٢١١ : فإن صلى وإلّا قتل وأجاز الصلاة عليه
لأنه ليس بكافر. وقال أبو حنيفة : يؤدب حتى يصلّي ولا يقتل. وكفرته
الصفحه ٢١٨ : الوقت ويكون الباقون تحت رايته.
وإن خرجوا عليه من غير سبب يوجب عزله فهم بغاة إلّا أن يكون بين البلدين بحر
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوسلم بالجنة عند تجهيز جيش العسرة وما روي من أنه يدخل الجنة
بلا حساب ولا يدخل الجنة إلا مؤمن. وقد روي أن
الصفحه ٢٣٢ : إنّ الإمامة لا يستحقها إلّا
الأفضل ولا يجوز صرفها إلى المفضول. وقال الباقون من المعتزلة الأفضل أولى
الصفحه ٢٥٨ :
أجمعوا على أن الرجل
المرتد يستتاب فإن تاب وإلّا قتل ولا يقبل منه الجزية. واختلفوا في المرأة المرتدة
الصفحه ٢٦٠ : تابوا وإلّا قتلوا.
وهذا هو الصحيح عندنا. وقال مالك في الباطني والزنديق إن جاءا تائبين ابتداء قبلنا
الصفحه ٢٦٤ : على سبيل
التولد. وزعم الجاحظ منهم أن لا فعل للإنسان إلّا إرادة وأنّ المعارف كلها ضرورية
ومن لم يضطر
الصفحه ٦ :
بلحظك والقوام
السمهري
فإن أعطيتنا
طوعا وإلا
أخذناه بقول
الحنبلي
ومن
الصفحه ١٣ : الأخبار. مسألة في بيان ما
يعلم بالعقل قبل الشرع وما لا يعلم إلا بالشرع. مسألة في شروط العلوم والإدراكات
الصفحه ١٨ : بذلك كله ضروري لا شك لهم فيه ولا طريق لهم إليه إلا من جهة الخبر المتواتر
الذي لا يصح التواطي عليه
الصفحه ١٩ : . والصدق منه واقع على وفق مخبره والكذب
ما كان بخلاف مخبره. وليس في الأخبار ما هو صدق كذب معا إلّا خبر واحد
الصفحه ٢١ : يعرف العروض
ولا القياس في بابه وما ذاك إلّا تخصيص من الله تعالى له به. وكذلك العلم بصناعة
الألحان غير
الصفحه ٢٣ : شيء من أحكام الشريعة إلا من القرآن ولذلك أنكروا الرجم والمسح على
الخفين لأنهما لأنهما ليسا في القرآن
الصفحه ٢٩ : الذي ليس من جنس الوساوس إلا أنّا قلنا أنه قول جلي مضاف إلى
الله تعالى بلا واسطة أو إلى رسول متوسط