الصفحه ٥٢ : تعالى منفردا ولم يخلق
فيه عرضا وهذا لا سبيل إلى الاستدلال عليه وكل قول لا يصح معه الاستدلال على حدوث
الصفحه ١٥٠ : فإذا بلغت خمسا وعشرين وجبت فيها بنت مخاض (٢) ، انتقل الفرض فيها بعد ذلك إلى الإبل. ومنها أن نصاب ما
يجب
الصفحه ١٩٣ : بذلك
ولا شاكّ فيه فلا بد أن يكون إما من أصحاب اليمين وإما من السابقين وكلاهما يصير
إلى الجنة برحمة الله
الصفحه ٨١ :
أكثر الأمة].
المسألة الخامسة من
هذا الأصل
في رؤية الإله
ومرئياته
قال أصحابنا : [أجمع
أهل الحق على
الصفحه ٢٢٠ : للإمامة ينبغي أن يكون فيه أربعة أوصاف : أحدها : العلم وأقل ما يكفيه
منه أن يبلغ فيه مبلغ المجتهدين في
الصفحه ٣٢ : على من عرفه طاعته
وكفاهما خزيا نجاة الجاحدين لله من عذابه مع قولهما بخلود الفاسق من عارفيه في
النار
الصفحه ٨٨ : [واختلفوا في وصفه في الأزل فمن أجاز] من أصحابنا
خطاب المعدوم [على شرط الوجود والعقل والبلوغ] قال : إن كلام
الصفحه ١٩٩ :
يكن إيمانا. وقال
الباقون من أصحاب الحديث : إن الإيمان جميع الطاعات فرضها ونفلها. وهو على ثلاثة
الصفحه ٢٥٤ : نقلهم يوذاسف إلى عبادة الأصنام. والفريق الثاني
منهم قوم من العرب في الجاهلية زعموا أن الملائكة بنات الله
الصفحه ١٦٣ : والترجيحات. والإجماع المحتج به عندنا إجماع أهل كل
عصر على حكم من أحكام الشريعة. وفي الأدلة الشرعية أنواع من
الصفحه ٢٣٨ : أخرجوا إليّ منكم اثني عشر نفسا كفلاء على قومهم بما فيهم
فأخرجوا منهم اثني عشر نقيبا تسعة من الخزرج وثلاثة
الصفحه ٩٤ :
إلى القول الذي سماه أصحابنا تسمية. وقول الله : (ما تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلَّا أَسْما
الصفحه ١٥٧ : ونحوها. والفرج لا يستباح إلا بنكاح أو ملك يمين.
وغاية ما ينكح الحر من النسوة ، في قول أكثر الأمة ، أربع
الصفحه ٢٠٨ : بالضرورة فلا تكليف عليه وليس له في الآخرة ثواب ولا عذاب. ومن ذهب
إلى أن الواجب من المعارف العقلية مكتسب
الصفحه ٦٧ : تدل عليها أفعاله القدرة والعلم والإرادة. لأن وقوع الفعل منه دليل على قدرته
وترتيب أفعاله دليل على علمه