الصفحه ٥٧ :
[السماء] دوران
الشمس والقمر والكواكب في كل دور لها إلى أن يعود كل واحد منها إلى مشرقه الذي منه
سار
الصفحه ٣٩ : عن الأول. هذا قول شيخنا أبي الحسن الأشعري. وذهب
القلانسي من أصحابنا إلى أن السكون كونان متواليان في
الصفحه ٢٦٥ : الأوثان فيها. وكذلك من زعم أن بعض الناس إله وادعى
حلول روح الإله فيه على مذهب الحلولية ، كما قالته
الصفحه ٦٦ : لا تصح إلا من
الأجسام والجواهر التي لها حدود. وقد دللنا قبل هذا على أن الإله غير محدود بحد
ونهاية
الصفحه ٢٦٢ : . وقالت الميمونية من الخوارج بالقدر على مذاهب المعتزلة فصاروا خوارج قدرية.
وفي أمثالهم ضرب المثل فقيل : مع
الصفحه ١٧٤ : المراد بها من عموم أو خصوص وحملها أصحاب الخصوص على ثلاثة وتوقفوا في
الزيادة عليها إلى أن يكشف الدليل عن
الصفحه ١٠٠ : قال إنّه مشتق من الإلهية وهي قدرته على اختراع الاعيان وهو اختيار أبي
الحسن الأشعري وعلى هذا الوصف
الصفحه ١٣٨ :
قيدنا هذا الحد بدار التكليف لأن ما يفعله الله تعالى يوم القيامة من أعلامها على
خلاف العادة فليست بمعجزة
الصفحه ٨٠ :
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في سمع الإله
ومسموعاته
قال أصحابنا (١) : إن سمعه صفة [واحدة
الصفحه ٢١٣ :
القسم الأول من أقسام الطاعات أو الشكّ فيها أو في بعضها ومن مات على
ذلك كان مخلّدا في النار
الصفحه ٨٤ :
لتأكيد ما دل عليه العقل من توحيد الصانع ونفي التشبيه عنه] على إنا نثبت للآية
فوائد. منها إثبات أبصارنا
الصفحه ٨٢ : من العذاب. ومما يدل على رؤية الإله عزوجل في الآخرة قوله : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها
الصفحه ٢٣٦ : إلى الإسلام.
وأوّل من سبق منهم من الرجال أبو بكر ومن أهل البيت علي ومن النساء خديجة ومن
الموالي زيد بن
الصفحه ١٩٠ : من سلف من أخيار الأمة على دوام بقاء الجنة والنار وعلى دوام نعيم أهل الجنة
ودوام عذاب الكفرة في النار
الصفحه ٦٤ : أحسن تقويم ، ما كان على صورة الإله واستدلّوا
أيضا بقول النبي صلىاللهعليهوسلم : «إن الله خلق آدم على