الصفحه ١٨ :
والاستدلال طريقا
إلى العلم بصحة شيء ما ، وهذا خلاف قولهم ، وإن قالوا : بالحس قيل لهم : إن العلوم
الصفحه ١٨٠ :
والثاني : نسخ بعض حكم الشيء كالصلاة إلى بيت المقدس نسخ منها التوجه [إليه
بالتوجه إلى الكعبة] إلى
الصفحه ١٦٢ : معرفته
والاستدلال عليه. والثاني من قبل الشيطان الداعي له إلى الكفر وزعموا أن التكليف
يتوجه عليه بهذين
الصفحه ٨٣ : قار
رأيت وجوههم
إلى الموت من
وقع السّيوف نواظر
قيل أما البيت
الأول فقد أبدل
الصفحه ١٨٤ : تتغير من حال إلى حال باختلاف الأعراض عليها. وهذا قول حكاه ابن
الراوندي عن الجاحظ وبه قال قوم من
الصفحه ١٩٢ : لاعتبار قبيح به. وإذا بطل هذا كله وضح أن الإيلام
من الله ليس للعلة التي ذكروها وإنما هي لأنه متصرف في ملكه
الصفحه ٢٦٦ : الخبر
بأن الله تعالى أطلع على أهل بدر فقال : اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم. ومنها قوله
في الأطفال : إنهم
الصفحه ٦٠ : والدليل على أن الحادث لا بد له من محدث أنه يحدث في وقت ويحدث ما هو
من جنسه في وقت آخر فلو كان حدوثه في
الصفحه ١٠٢ : قوله : (ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ) (٢) أي ما كنت أولهم ويكون البديع الذي لا يكون له مثل وعلى
الصفحه ٢٦٨ : الكافر وإنّ الكافر لا يرث من
المسلم. على قول أبي حنيفة : يرث السني من المبتدع الضال ما اكتسبه قبل بدعته
الصفحه ١٣٣ : الرسل بعضهم على بعض درجات. فمنهم من خصّه بالإرسال إلى الكافة فكان
أفضل ممن أرسل منهم إلى أمة مخصوصة
الصفحه ٢٠٠ :
كافر حقا في الجنة
كعمّار بن ياسر في حال ما أكره على كلمة الكفر لو مات فيه. واستدل من جعل جميع
الصفحه ٢٥٥ :
فيها. وعلى هذا
القول كان سقراط في زمان الفلاسفة وإليه صار من القدرية أحمد بن حائط وعلي بن
بانوش
الصفحه ٤١ : ما ليس بمتحرك
ساكنا وكل ما ليس بحي ميتا لعدم الحركة ولا حياة فيه ويجب من هذا أن يكون العرض
ميتا ساكنا
الصفحه ٤٦ : الأول ويتبدل طعمه مع كونه على الوصف الأول في جنسه فإن
كان اللون والطعم يجتمعان باجتماع يقوم بهما وجب من