الصفحه ١٦٨ : ترتيب
التكليف
الصحيح عندنا قول
من يقول : إنّ أول الواجبات على المكلّف النظر والاستدلال المؤدي إلى
الصفحه ١٧٦ : ء ونقلهم من الاصلاب إلى الأرحام وبأنهم يموتون ونحو
ذلك مما شاهدوه. والمتشابه ما احتج به على المشركين في
الصفحه ١٥٥ :
والمروة. ووقت الوقوف ما بين زوال الشمس من يوم عرفة إلى طلوع الفجر الصادق من يوم
النحر. فمن وقف منها ساعة
الصفحه ٢٩ : إلى ما
هو ناه عنه وناهيا عما هو داع إليه. وزعم أبو الهذيل أن الخواطر أعراض وأن الخاطر
الداعي إلى النظر
الصفحه ١٠٨ : أصحابنا في تحديد العدل من طريق المعنى : فمنهم من قال : هو ما
للفاعل أن يفعله. فإذا قيل له : يلزمك على هذا
الصفحه ١١٩ : ما سألت من الرجعة إلى الدنيا .. قيل لهم إنّ
رجوعهم إلى الدنيا لا يكون هدى لهم لإمكان وقوع الضلالة
الصفحه ١٧٢ : الراوندي. والصحيح عندنا أنه للوجوب بظاهره ويصرف
بالدلالة عن الوجوب إلى وجوه [ثمانية] منها الندب والترغيب
الصفحه ١٣٢ :
المنتسبة إلى يزيد بن أنيسة فإنهم زعموا أن الله عزوجل يبعث في آخر الزمان نبينا من العجم وينزل عليه كتابا من
الصفحه ١٤٤ :
دعواه ، إذا لم
يضطرنا الله تعالى إلى العلم بصدقه. وإذا صحت هذه المقدمة وظهر على مدعي النبوة من
فعل
الصفحه ٢٢٢ :
النص منه هكذا لنقلته الأمة بالتواتر ولعلموا صحته بالضرورة كما اضطروا إلى سائر
ما تواتر الخبر فيه. فلما
الصفحه ٥٣ : الفلاسفة أن الفلك ساكن وأن
الأرض هي التي تدور بما عليها من المشرق إلى المغرب في كل يوم وليلة دورة واحدة
الصفحه ٢٦٤ : موتا ولا صحة ولا سقما ولا
قدرة ولا عجزا ولا ألما ولا لذة ولا شيئا من الأعراض وإنما خلق الأجسام فقط
الصفحه ١٣١ :
إله أو ابن الإله. ودليل فساد قولهم ما قدمناه من الدلائل على حدوث الأجسام كلها
وما ذكرناه من الأدلة على
الصفحه ٧٣ : إفناء بعضها مع بقاء البعض. وفي قول من أحال منهم فناء
الأجسام تعجيز الإله عن إفناء ما خلق وفي قول من
الصفحه ٤٧ : . ودليلنا على استحالة بقاء الأعراض أن القول ببقائها يؤدي إلى إحالة
عدمها [لأن العرض إذا بقي ولم يكن بقاؤه من