الصفحه ١٤٨ : . وزعم مع أكثر القدرية أن الناس قادرون على مثل القرآن وعلى ما هو أبلغ منه
في الفصاحة والنظم. وقد أكذبهم
الصفحه ٢٣ : أصله كتحريم
ضرب الأبوين لقياسه على ما حرّم الله عزوجل من قول الولد لهما أفّ.
والثاني : قياس في معرفة
الصفحه ٢١ : قال ما علمناه منها بالحواس الخمس فجائز استدراكه بالاستدلال عليه عند
غيبته عن الحس وما علمناه بالبديهة
الصفحه ٢٠٩ : فيما جهله من الأحكام لأنه لم يقم به الحجة
عليه. ومن اعتقد منهم الإلحاد والكفر والتعطيل فهو كافر
الصفحه ١٣٩ : الفاعل بشيء معتاد عن فعل مثله ، كمنع زكريا عن الكلام ثلاث ليال
بعد أن كان معتادا له للدلالة على صحة ما
الصفحه ١٣٥ : سجدتي
السهو. وأجازوا عليهم الذنوب قبل النبوة. وتأولوا على ذلك كل ما حكى في القرآن من
ذنوبهم. وأجاز ابن
الصفحه ٢١٠ : صلىاللهعليهوسلم يوم الحديبية فهو من أهل الجنة غير رجل واحد كان على جمل
أورق فإن النبي صلىاللهعليهوسلم استثناه
الصفحه ٢١٤ : ما ذكرناه في الدار فهي دار الكفر. وزعم أكثر
المعتزلة أن البلدان التي غلبت عليها أهل السنة دار كفر
الصفحه ١٢٠ : خلاف مراده لأنه قادر على إلجائه
إلى مراده ، قيل : إنّ الله تعالى وإن ألجأ إلى فعل ما أراد منه فلا يجب
الصفحه ٥٤ : على سمت ذلك المركز نافذة إلى الصفحة
السفلى منها أن يقف الماء عند ذلك المركز لا على قرار منها وهذا محال
الصفحه ١٢٧ : يعلم منه تكذيب رسوله. وكل ما استدلوا به على
إبطال التكليف السمعي ينتقض عليهم بما أجازوه من التكليف
الصفحه ١٨٧ : الإعادة. وكفّرتهم الأمة
كلها في هذا لأنه ليس ما ذهبوا إليه قولا لأحد من سلف هذه الأمة. وعلة التسوية بين
الصفحه ٤٩ : الماء فيصير ملحا والملح من جنس الأرض السّبخة المالحة. والصاعقة تقع
على الأرض. فتغوص فيها إلى الما
الصفحه ١٤٢ :
زعمت الإباضية
وكثير من الخوارج أنّ نفس قول النبي صلىاللهعليهوسلم أنا نبي ودعوته إلى ما يدعو إليه حجة
الصفحه ٧٢ : على الحقيقة وإنه يفعل لا
بإرادة فلا ينفصلون من الثنوية إذا قالوا لهم ما أنكرتم من صانعين قديمين لا