الصفحه ١٣٤ : مشي عيسى على الماء بأعجب من مشي النبي صلىاللهعليهوسلم في الهواء عند المعراج. وكذلك كل معجزة لغيره
الصفحه ١٧٨ : : ما فعله ممتثلا لأمر قد أمر به كوضوئه وصلاته ونحوهما. وهذا
النوع منه تابع للأمر فإن كان الأمر به على
الصفحه ٣٧ : . فالذي لا ينمو ولا
يزيد كالسماوات والكواكب لأنها على مقدار واحد من حين خلقه الله تعالى إلى وقتنا
هذا ما
الصفحه ١٧٧ :
ودليل الخطاب
مفهوم الخطاب
عبارة عما يدل عليه الخطاب ، من حكم ما لا يدخل في لفظه ، بموافقته [لكن يوافقه
الصفحه ٩٠ : الجلال
والإكرام بالخفض. وقوله : (وَلِتُصْنَعَ عَلى
عَيْنِي) (٣) أي على رؤية مني كما قال :
(إِنَّنِي
الصفحه ٩٦ : ]. وكل ما
كان مشتقا له من فعل فليس من أسمائه الأزلية.
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في بيان الأدلة على
الصفحه ٢٧ :
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في بيان ما يعلم
بالعقل وما لا يعلم إلا بالشرع
قال أصحابنا
الصفحه ٢٠٢ : وقال : لا آمن أن يرد عليها من الشّبه ما يفسدها فهذا غير
مؤمن بالله ولا مطيع له بل هو كافر وإن اعتقد
الصفحه ٦٩ :
زعم أن معبوده
يفنى كل شيء منه إلا وجهه. والدليل على استحالة عدم القديم أنه لو عدم لم يخل من
ثلاثة
الصفحه ٦١ : يصح منه نقلها من صورة إلى صورة وإخراج جنس مخصوص من بين جنسين مختلفين في
الصورة كإخراجه البغل من بين
الصفحه ١٧٩ : وذلك كله على الوجوب.
والسابع : ما كان تصرفا منه في ملك غيره فذلك موقوف على معرفة سببه.
والثامن : ما
الصفحه ١١٣ :
من فعله. ومتى كان
السبب من فعل الله عزوجل فالمتولد أيضا من فعله]. وقال أصحابنا أن جميع ما سمّته
الصفحه ٧٩ : أن الله إنما يقدر على إحداث
ما قد علم إنه يحدثه ولا يقدر على إحداث ما علم إنه لا يحدثه وإن كان من جنس
الصفحه ١٨٣ :
الأصل الحادي عشر
من أصول هذا الكتاب
في معرفة أحكام
العباد في المعاد
هذا الأصل مشتمل
على
الصفحه ٩٢ : حركة
وهذا قول أبي الحسن الأشعري. ومنهم من قال : إنّ استواءه على العرش كونه فوق العرش
بلا مماسة وهذا قول