الصفحه ٣٥ : نوعان أحدهما
جوهر وهو الجزء الذي لا يتجزأ وكل جسم من أجسام العالم ينتهي بالقسمة إلى جزء لا
يتجزأ. والنوع
الصفحه ١٢٦ : خاطرين أحدهما : من قبل الله
ينبهه (١) على ما يوجبه عقله. والآخر من جهة الشيطان يدعوه إلى معصية الخاطر
الصفحه ١٤٧ :
التكذيب إلى ما لا يدل عليه ، لعجزهم عما يكون دليلا على ذلك. ولو عارضوه لنقل ذلك
لأن الذين لا يتواطئون على
الصفحه ١٧٣ : . ومعنى الخصوص الأفراد. وهو على وجهين
أحدهما : يتناول شيئا بعينه ، والآخر : خصوص بالإضافة إلى ما هو أعم
الصفحه ٢٥٧ : كظهور النقش في الطين والشمع. ومنهم من زعم أنه كظهور الشعاع على
ما ظهر عليه. ومنهم من زعم أنه اتحاد على
الصفحه ١١٧ :
من البلاء [على] ما يوجب تكفير ذنوبه كلها إذا لم يكن من الصديقين ، لأن الصديق لا
يحتاج إلى تكفير ذنبه
الصفحه ٢٣٤ : إلى واحد بعينه. ولم يقل أحد من أهل
الحديث بتفضيل الملائكة على الأنبياء غير الحسين بن الفضل البجلي
الصفحه ٢٥٢ : زعم أن حقائق الأشياء تابعة
للاعتقادات وكل من اعتقد شيئا فهو على دين صحيح وما اعتقده على ما اعتقده
الصفحه ١٠١ : باكثر من هذا تعالى الله من قولهم] وقس على هذا ما جرى مجراه.
المسألة العاشرة من
هذا الاصل
في بيان ما
الصفحه ١٠٣ : . وقس على هذا ما جرى مجراه.
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
فيما يجوز تسمية غير
الله به من أسمائه
الصفحه ١٧١ :
الآمر عليه ولا
يعرف توجه أمر الله عليه إلا من عرف الله ولا يصح منه الجمع بين معرفة الله
وتوحيده
الصفحه ١٦٠ : ديونهم في الذمة ولم يكن بعضهم أولى
من بعض قسمت التركة بينهم على مقادير ديونهم. ولا فرق في ذلك بين ما ثبت
الصفحه ١١٨ :
أطعمه بعد ذلك من الحرام إلى أن بلغ وصار لصّا فلم يأكل ولم يشرب طول عمره إلّا من
الحرام ثم مات على ذلك
الصفحه ١٤ : في دعواها أن كثيرا من الأفعال المحكمة المتقنة يقع ممن لا علم له بها على
سبيل التولّد. واختلفت القدرية
الصفحه ١٨٩ :
والحيوانات
المؤذية القبيحة المناظر يحشر إلى جهنم زيادة في عذاب أهلها من غير أن ينالها في
أنفسها