الصفحه ٢٤٨ : تاريخ
الصوفية لأبي عبد الرحمن السلمي على زهاء ألف شيخ من الصوفية ما فيهم واحد من أهل
الأهواء بل كلهم من
الصفحه ٣١ : لا تنطق ولا تقدر على فعل لأنه ليس فيها حياة ولا قدرة وهذا يؤدي إلى الشك
في الأموات والأحياء وذلك فاسد
الصفحه ٦٢ : الحلولية باطل لأنا قد دللنا على أن الإله
ليس من جنس الجواهر والأعراض ولأنه قد ثبت عندنا أنه حي بلا روح
الصفحه ٦٥ :
في الأصلاب
والأرحام على اختلاف الأحوال من نطفة إلى علقة ومضغة وجنين كما فعل ذلك بنسله ولم
يشوّه
الصفحه ٧٠ : أهرمن ، وزعموا ان اهرمن حدث من فكرة الإله في
نفسه فلما حدث حارب الإله حتى صالحه على مدة سبعة آلاف سنة ثم
الصفحه ٢١٩ : خروجه. وقالت الغلاة من الروافض إنّ الإمامة في
الأصل في عليّ وولده. ثم أخرجوها إلى جماعة من غير قريش إمّا
الصفحه ٢٢٦ : الخلافة ست سنين
وادّعوا إنه كفر بعدها بالأحداث التي نقموها منه. وقالوا إن عليّا كان على الحق
إلى وقت تحكيم
الصفحه ٢٢٥ : في أيامه من أرض الشام
إلى باب دمشق وتمت فتوح الشام والجزيرة في أيام عمر رضي الله عنه. وإن كان المراد
الصفحه ٢٦١ : ء وأن الله سبحانه مسح بيده على رأسه فقال يا بني بلّغ عني وأنزله بعد
ذلك إلى الأرض فهو الكسف الساقط من
الصفحه ٥٠ :
الحسن الأشعري إلى استحالة تعري الأجسام من الألوان والأكوان والطعوم والروائح.
وقال لا بد أن يكون في كل
الصفحه ١١٥ :
وجل : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ
وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٢٥ : على هذا المقدار من
العدد جائز والتواطؤ على ضعف هؤلاء جائز فضلا عنهم. فأما نقلهم عن مشاهدة شخص
مصلوب
الصفحه ١١١ : ومنها ما هو من اجتماع العباد.
والدليل على جميع القدرية من القرآن قوله عزوجل : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما
الصفحه ١٢١ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في جواز الزيادة
والنقصان في الشرع
قال أصحابنا : كل
ما ورد به
الصفحه ١١٤ : الواحد منا يصح أن يفعل اللون] منا فعل الألوان والطعوم
والروائح والإدراكات على سبيل التولد. وكل من زعم من