الصفحه ٢٠٠ :
كافر حقا في الجنة
كعمّار بن ياسر في حال ما أكره على كلمة الكفر لو مات فيه. واستدل من جعل جميع
الصفحه ٢٠٧ : في الحال الثالثة من معرفته بنفسه وبه قال بشر بن المعتمر.
ومنهم من اعتبر فيها مدة يمكن النظر
الصفحه ٢٣٩ : العاشرة : منهم أصحاب الخندق وعبد الله بن عمر معدود فيهم.
والطبقة الحادية عشرة : هم المهاجرون بين الخندق
الصفحه ١٥٠ : : بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلّا الله وإقام
الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت
الصفحه ٩٧ :
فَادْعُوهُ بِها وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمائِهِ) (١). وفي حديث سفيان بن عيينة عن أبي الزناد عن
الصفحه ٢٦٣ : باب الوعد والوعيد فكقول أهل السنة سواء.
المسألة العاشرة من
هذا الأصل
في حكم المعتزلة
القدرية
الصفحه ١٠٩ : . ومن قال من أصحابنا إنّ
الظالم هو الجملة ، كما ذهب إليه القلانسي وعبد الله بن سعيد ، أجاز أن يقال إنّ
الصفحه ١٥٣ : ء كافية. وهذا خلاف قول الأمة
كلها. ومن ترك الصلاة مع اعتقاد وجوبها عليه فقد اختلفوا فيه : فقال أحمد بن
الصفحه ١٣٠ : الأصل
في صحة نبوة موسى
عليهالسلام
أجمع المسلمون
وأهل الكتاب على صحة نبوة موسى وهارون ويوشع بن نون
الصفحه ٢٥٧ : يأباه عقلا ومنهم من يجيزه عقلا ويدعي تأبيد شرع موسى عليهالسلام خبرا. وكلهم ينكرون نبوّة نبينا محمد
الصفحه ٩ : والسلام على ذي الفضائل
والفواضل محمد وآله الافضال.
قال الاستاذ أبو
منصور عبد القاهر بن طاهر التميمي
الصفحه ٢٣٥ : ء على بعض
كان ضرار بن عمرو
يقول : لا يجوز تفضيل بعضهم على بعض بعينه واسمه. وقال أصحابنا مع أكثر الأمة
الصفحه ٢٥٦ : . وزعمت الواسطية أنهم على دين شيث بن آدم وإنّ صحفه معهم فهؤلاء
أصناف الصابئة عند الجمهور. وزعمت اليزيدية
الصفحه ١٨١ : نسخ القرآن بالقرآن ونسخ السنة
بالقرآن. واختلفوا في نسخ القرآن بالسنة فأجاز أصحاب الرأي نسخة بالسنة
الصفحه ١٠ : . فمنها على اختلاف سنّ البلوغ لأنها عند الشافعيّ في الذكور والإناث خمس
عشرة سنة بسني العرب دون سني الروم