الصفحه ٢٦ : الله تعالى أجرى فرسا ثم خلق نفسه عن عرقه
لأن هذا يستحيل كونه مع كون رواته وهو أبو مهزم اسمه سعيد ضعيفا
الصفحه ٣٤ : البدن ومن جنس الهواء فيه الريح
والنّفس ومن جنس النار فيه مرّة الصفراء. وعروقه بمنزلة الأنهار في الأرض
الصفحه ٣٥ : الثاني مما لا يتجزأ : كل عرض في نفسه فإنه شيء واحد مفتقر إلى محل
واحد. وأما المفرد بالجنس فكقول أصحابنا
الصفحه ٣٧ :
والمرئي واحد ولم
يرجع العدد عنده إلى غيرهما فأبطل على نفسه دلالة ثبوت الأعراض من هذه الجهة
الصفحه ٤١ : عزوجل : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (١).
والنوع الثالث عشر من الأعراض : العلم وهو عندنا معنى غير
الصفحه ٧٢ : الخيرات والصدق إلى النور والكذب والشرور إلى الظلام (١) فأخبرونا عمن سألناه عن نفسه من هو؟ فقال أنا ظلام
الصفحه ٧٩ : القدري (٣) [في قوله لا يجوز]
فإنه لا يجوّز أن يقال إنّ الله عالم بنفسه [ونفسه معلومة له لأن من شرط
الصفحه ٨٣ : يرجون منه الإتيان بالخلاص. وكان قد سمى
نفسه رحمن اليمامة وهذا نظر الرؤية. وكذلك النظر في البيت الثاني
الصفحه ٨٩ : ]. وقال أبو الحسن الأشعري : إنّ صفات الله تعالى
باقية ببقاء البارئ وبقاؤه باق لنفسه ونفس بقائه بقاء له
الصفحه ١١١ : تَعْمَلُونَ) (١) ، فأثبت في هذه الآية للعباد أعمالا خلاف قول الجهمية : إن
العبد ليس له عمل وأخبر عن نفسه بأنه
الصفحه ١١٧ : شيئا أو شرب فإنما
تناول رزق نفسه حلالا كان أو حراما ولا يأكل أحد رزق غيره. ويجب على القدرية في
قود
الصفحه ١٣٨ : عليه. وللمعجزة عندنا شروط :
أحدها : أن تكون من فعل الله عزوجل أو ما يجري مجرى فعله وإن لم يكن في نفسه
الصفحه ١٤٢ :
زعمت الإباضية
وكثير من الخوارج أنّ نفس قول النبي صلىاللهعليهوسلم أنا نبي ودعوته إلى ما يدعو إليه حجة
الصفحه ١٧٥ : نفسه معلوما وصار مجملا باستثناء
__________________
(١) سورة الأنعام آية
١٤١.
(٢) سورة التوبة آية
الصفحه ١٨٦ : ) (٢).
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في نفس ما يصح إعادته
قال شيخنا أبو
الحسن الأشعري رحمهالله : كل ما عدم