الصفحه ٢٢٦ : بالميراث من الأخ. واختلفوا أيضا في الوصية بالإمامة إلى واحد بعينه يصلح لها
: فقال أصحابنا مع قوم من
الصفحه ١٧ : والبرودة والرطوبة
واليبوسة واللين والخشونة. وادّعى قوم أن الذوق من جملة حاسة اللمس. وزاد النظّام
حاسة أخرى
الصفحه ٢٠ :
وإن هذا الخبر كذب
منه والكاذب إذا أخبر عن نفسه بأنه كاذب كان صادقا فصار هذا الخبر الواحد صدقا
الصفحه ٣٢ :
القلوب اختراعا من
غير سبب يتقدّمها من نظر واستدلال وزعم أن الإنسان غير مأمور بالمعرفة لكن من عرف
الصفحه ٤١ : الثاني عشر منها : الموت وهو عندنا عرض. وزعم بعض الفلاسفة أن الموت
ليس بأكثر من عدم الحياة. وزعم هؤلاء أن
الصفحه ٤٧ : .
وكان يزعم أن ما يبقى من الأجسام والأعراض فإنما يبقى من أجل بقاء لا في محل وزعم
أن ذلك البقاء هو قول
الصفحه ٦٢ :
المسألة الثالثة من
الأصل الثالث
في أن الصانع قديم
أجمع الموحدون على
أن الصانع للعالم قديم
الصفحه ٧٠ : نفسه. تعالى عن ذلك علوا كبيرا.
المسألة الثالثة عشرة
من هذا الأصل
في أن الصانع صانع
لأنواع الحوادث
الصفحه ٧٣ :
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في صحة إفناء العالم
من صانعه
[اختلف الذين
أثبتوا حدوث العالم
الصفحه ٩٩ :
وإنّ لسان المرء
ما لم يكن له
حصاة على عوراته
لدليل
فكل من عرف
الصفحه ١٤٨ :
والمنجمين. وزعم
النظام أن الإعجاز في القرآن من جهة ما فيه من الأخبار عن الغيوب ولا إعجاز في
نظمه
الصفحه ١٥٦ :
غيره. لأن الجهاد من فروض الكفاية.
المسألة التاسعة من
هذا الأصل
في بيان أحكام
المعاملات
والمعاملات
الصفحه ١٥٨ : الفروج كتب مفردة والغرض من جملتها أن من غيّر منها
ما أجمعت الأمة عليه عن نص من القرآن أو السنة كفر. ومن
الصفحه ١٦٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان معنى التكليف
التكليف في اللغة
مأخوذ من الكلفة وهي التعب
الصفحه ١٧٦ : ) (١). ونظيره من السنة قوله صلىاللهعليهوسلم : أمرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلّا الله فإذا
قالوها