الصفحه ٢٥٧ : منهم تسعة عشر نبيا بعد موسى عليهالسلام وأقرّت السامرة بثلاثة منهم فحسب. وهم في النسخ على قولين
منهم من
الصفحه ٢٢ :
يلزمك إذا سمع أهل الجنة بالخبر عن أهل النار وما هم فيه من الصديد والزقّوم أن
يكون أجزاء من أهل النار
الصفحه ٢٣ :
وأما الإجماع المعتبر في الحكم الشرعي فمقصور على إجماع أهل عصر من أعصار
هذه الأمة على حكم شرعي
الصفحه ٣٥ : ء الله تعالى.
المسألة الثانية من
الأصل الثاني
في بيان الأجزاء
المفردة من العالم.
المفردات من العالم
الصفحه ٤٤ : أجاز ذلك أجاز وجود لون لا لمتلون وذلك خلاف قول الجميع وإن منع من
ذلك لزمه أن يكون الله تعالى قادرا على
الصفحه ١٠٩ : في قولهم أن الظالم من قام به الظلم ، بأن قالوا : إنّ الظلم يقوم ببعض
الظالم والجملة هي الظالمة. وهذا
الصفحه ١١٣ :
من فعله. ومتى كان
السبب من فعل الله عزوجل فالمتولد أيضا من فعله]. وقال أصحابنا أن جميع ما سمّته
الصفحه ١١٤ :
أصحابنا]. وزعم معمر : إن الأعراض كلها من فعل الأجسام إما طباعا وإما اختيارا.
وأجاز بشر بن المعتمر [أن
الصفحه ١٢٨ :
علمه بذلك من وجوه
: منها أن يخاطبه الله عزوجل بلا واسطة ويخلق في قلبه علما ضروريا يعلم به أن الذي
الصفحه ١٤٤ :
دعواه ، إذا لم
يضطرنا الله تعالى إلى العلم بصدقه. وإذا صحت هذه المقدمة وظهر على مدعي النبوة من
فعل
الصفحه ١٥٣ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في تفصيل الركن
الثاني وهو الصلاة
والصلوات
المفروضات خمس وعدد
الصفحه ١٨٧ : من غير قيام معنى بالعرض فكذلك الابتداء
الثاني صحيح عليه من غير قيام معنى به. وأنكر الكعبي وأتباعه من
الصفحه ٢١٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان وجوب الإمامة
اختلفوا في وجوب
الإمامة وفي وجوب طلب الإمام
الصفحه ٢٢٢ : .
المسألة السابعة من
هذا الأصل
في بيان ما يثبت به
الإمامة للإمام
واختلفوا في طريق
ثبوت الإمامة من نص أو
الصفحه ٢٢٥ : في أيامه من أرض الشام
إلى باب دمشق وتمت فتوح الشام والجزيرة في أيام عمر رضي الله عنه. وإن كان المراد