الصفحه ١٧٢ : الراوندي. والصحيح عندنا أنه للوجوب بظاهره ويصرف
بالدلالة عن الوجوب إلى وجوه [ثمانية] منها الندب والترغيب
الصفحه ١٧٩ :
الحج بفعله ولذلك قال : صلّوا كما رأيتموني وخذوا عنّي مناسككم».
والثالث : ما يفعله من المباحات من أكل
الصفحه ١٨٠ :
والثاني : نسخ بعض حكم الشيء كالصلاة إلى بيت المقدس نسخ منها التوجه [إليه
بالتوجه إلى الكعبة] إلى
الصفحه ١٨٤ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في إجازة فناء
الحوادث
أجاز أصحابنا
وأكثر الأمة فناء جميع العالم
الصفحه ١٨٨ : عمل
كان قبل ذلك. والعجب من إنكار أهل التناسخ قول المسلمين بأخذ الميثاق عليهم في
الذّرّ الأول لهم لو
الصفحه ١٨٩ :
والحيوانات
المؤذية القبيحة المناظر يحشر إلى جهنم زيادة في عذاب أهلها من غير أن ينالها في
أنفسها
الصفحه ٢٠٧ :
يعرف كان مسلما ولم يكن مؤمنا. وأما المعتزلة فقد أفشوا في الناس قولهم بأن من مات
طفلا كان من أهل الجنة
الصفحه ٢١٧ :
ووقوع الفتنة فيه.
وعليّ هو الإمام حقّا على رغم الفوطي واتباعه.
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في
الصفحه ٢٣١ :
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في حكم الخوارج
والحكمين
زعمت الخوارج أن
تحكيم أبي موسى وعمرو
الصفحه ٢٤٢ :
المسألة التاسعة من
هذا الأصل
في فضل عائشة وفاطمة
واختلفوا في فضل
عائشة وفاطمة فكان شيخنا أبو
الصفحه ٢٥٤ : .
والصنف العاشر : منهم الذين عبدوا الملائكة وهم فريقان أحدهما قوم من الهند
كانوا في زمان يوذاسف الهندي ثم
الصفحه ٢٥٥ :
فيها. وعلى هذا
القول كان سقراط في زمان الفلاسفة وإليه صار من القدرية أحمد بن حائط وعلي بن
بانوش
الصفحه ٢٦٧ : القرضي المعدود خلافه في الفقه
والأصول فاعلم ذلك.
المسألة الثالثة عشرة
من هذا الأصل
في مبايعة أهل
الصفحه ١٣ : .
مسألة في بيان ما يصح تعلق العلم به. مسألة في صحة ورود التكليف بالعلوم والمعارف.
فهذه مسائل الأصل
من
الصفحه ١٩ : شارك التواتر في إيجابه للعلم والعمل ويفارقه من حيث أن
العلم الواقع عنه يكون مكتسبا والعلم الواقع عن