الصفحه ١٣٢ :
شريعة الإسلام
ويحيي ما أحياه القرآن ويميت ما أماته القرآن خلاف فرقة من الخوارج تعرف باليزيدية
الصفحه ١٣٨ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان معنى المعجزة
والكرامة
المعجزة في اللغة
مأخوذة من العجز
الصفحه ١٤٣ : الأعجمي بالعربية ونحو ذلك مما لم يجر العادة به. وزعم معمر شيخ
القدرية أن المعجزات ليس شيء منها من فعل الله
الصفحه ١٥٧ :
المعاملات وشروطها كتاب مفرد
المسألة العاشرة من
هذا الأصل
في بيان أحكام الفروج
وأحكام الفروج
كثيرة
الصفحه ١٨٦ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في جواز إعادة ما يفنى
أجمع المسلمون
وأهل الكتاب والبراهمة على
الصفحه ١٩٥ :
يتبرّأ من أهل
البدع على العموم وممن لا يرى الشفاعة على الخصوص وأن يلعن منكري الشفاعة من
الخوارج
الصفحه ٢١٢ :
معرفة الله تعالى
، فإن ذلك طاعة ممن استدل عليه قبل معرفته به لأنه مأمور بذلك. وأجاز أبو الهذيل
من
الصفحه ٢٤١ :
أنس بن مالك من
أهل البصرة أو عبد الله بن أبي أوفى من أهل الكوفة أو السائب بن يزيد من أهل
المدينة
الصفحه ٢٧ :
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في بيان ما يعلم
بالعقل وما لا يعلم إلا بالشرع
قال أصحابنا
الصفحه ٢٨ :
ذلك كتحريم الكفر
وكفران نعم المنعم. واختلف هؤلاء فيما توسط بين هذين القسمين فمنهم من قال فيها
الصفحه ٥٦ : والعلم بأعداد الأفلاك واقع من طريق الشرع لا مجال للحس
فيه. ومن زعم أن الأفلاك متحركة حركة دورية أبطل كون
الصفحه ٧٢ : على الحقيقة وإنه يفعل لا
بإرادة فلا ينفصلون من الثنوية إذا قالوا لهم ما أنكرتم من صانعين قديمين لا
الصفحه ٨٩ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في بقاء الإله سبحانه
قال (١) قدماء أصحابنا : إنّ بقائه صفة
الصفحه ١٦٧ : إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) (٢) ومنهم من قصر التكليف على الأمر والنهي. فأما الخبر عن
وجوب شيء أو عن تحريمه
الصفحه ١٧١ :
الآمر عليه ولا
يعرف توجه أمر الله عليه إلا من عرف الله ولا يصح منه الجمع بين معرفة الله
وتوحيده