الصفحه ٢١٨ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في عدد الأئمة في كل
وقت
اختلف الموجبون
للامامة في عدد الأئمة في
الصفحه ٢٥٣ : الرابع منهم أصحاب الهيولى وقد زعم أكثرهم أن للعالم هيولى قديمة
وأعراضها حادثة وزعم بعضهم أن لكل جنس من
الصفحه ٢٥٧ : منهم تسعة عشر نبيا بعد موسى عليهالسلام وأقرّت السامرة بثلاثة منهم فحسب. وهم في النسخ على قولين
منهم من
الصفحه ٣٥ : ء الله تعالى.
المسألة الثانية من
الأصل الثاني
في بيان الأجزاء
المفردة من العالم.
المفردات من العالم
الصفحه ٤٤ : أجاز ذلك أجاز وجود لون لا لمتلون وذلك خلاف قول الجميع وإن منع من
ذلك لزمه أن يكون الله تعالى قادرا على
الصفحه ١٠٩ : في قولهم أن الظالم من قام به الظلم ، بأن قالوا : إنّ الظلم يقوم ببعض
الظالم والجملة هي الظالمة. وهذا
الصفحه ١١٣ :
من فعله. ومتى كان
السبب من فعل الله عزوجل فالمتولد أيضا من فعله]. وقال أصحابنا أن جميع ما سمّته
الصفحه ١١٤ :
أصحابنا]. وزعم معمر : إن الأعراض كلها من فعل الأجسام إما طباعا وإما اختيارا.
وأجاز بشر بن المعتمر [أن
الصفحه ١٢٢ :
كذلك في ابتداء الخلق على الدوام.
المسألة الثالثة عشرة
من هذا الأصل
في جواز إماتة من علم
الله منه
الصفحه ١٢٨ :
علمه بذلك من وجوه
: منها أن يخاطبه الله عزوجل بلا واسطة ويخلق في قلبه علما ضروريا يعلم به أن الذي
الصفحه ١٤٤ :
دعواه ، إذا لم
يضطرنا الله تعالى إلى العلم بصدقه. وإذا صحت هذه المقدمة وظهر على مدعي النبوة من
فعل
الصفحه ١٥٣ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في تفصيل الركن
الثاني وهو الصلاة
والصلوات
المفروضات خمس وعدد
الصفحه ٢٠١ :
فقالت القدرية
البصرية : إنها موافقة الإرادة وإن كل من فعل مراد غيره فقد أطاعه. وألزم الجبّائي
على
الصفحه ٢٠٥ :
وجوب إلا من جهة
الشرع. وزعمت الكرّامية أن الإيمان قد وجد من الكل في الذر الأول. ثم اختلفوا فيما
الصفحه ٢١٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان وجوب الإمامة
اختلفوا في وجوب
الإمامة وفي وجوب طلب الإمام