الصفحه ١٨٥ :
القلانسي رحمهالله : إنما يفني الله الجوهر بفناء يخلقه فيه فيفنى الجوهر في
الحال الثانية من حال
الصفحه ١٩٢ : نقضناها عليكم وأما الاعتبار فمنقلب عليكم. لأنه وإن اعتبر قوم بذلك اعتبار
خير ، فقد اعتبر به قوم فصاروا من
الصفحه ١٩٣ :
وأصحاب اليمين ،
وأصحاب الشمال. فالسابقون : هم الذين يدخلون الجنة من أطفال المؤمنين والسقط ومن
جرى
الصفحه ٢٠٨ :
النار. واختلفوا
في الأعضاء المقطوعة من الإنسان فقال أصحابنا إنها في الآخرة مردودة على أصحابها
الصفحه ٢٢٠ : فأدخلت
قيس غيلان في هذه الجملة وبه قال من الفقهاء مسعر بن كدام (٣) وقد روى مثله عن حذيفة بن اليمان
الصفحه ٢٣٢ :
المسألة الخامسة عشرة
من هذا الأصل
في جواز إمامة
المفضول
اختلفوا في جواز
إمامة المفضول بعد أن
الصفحه ٢٣٨ :
والطبقة الخامسة : أصحاب العقبة الثانية وأكثرهم من الأنصار وفيهم البراء بن
معرور وكعب بن مالك
الصفحه ٢٦٥ : : فمنهم من قال حكمهم حكم المجوس لقول النبي صلىاللهعليهوسلم : القدرية مجوس هذه الأمة. ومنهم من قال حكمهم
الصفحه ٣٧ :
والمرئي واحد ولم
يرجع العدد عنده إلى غيرهما فأبطل على نفسه دلالة ثبوت الأعراض من هذه الجهة
الصفحه ٤٣ :
جنس العلم ولا من
جنس الجهل. فهذه أنواع الأعراض عندنا واختلف أصحابنا في الإعادة فأثبتها القلانسي
الصفحه ٦٤ : ) (٣) ، وفي الحديث : يضع الجبّار قدمه في النّار ، وروي : قلب
المؤمن بين إصبعين من أصابع الرحمن (٤). ودليلنا
الصفحه ٧١ : له كلاما قيل له هل كلامه صفة له
أزلية كما ذهب إليه أصحاب الحديث أو فعل من أفعاله كما قال أصحابكم في
الصفحه ٨٠ :
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في سمع الإله
ومسموعاته
قال أصحابنا (١) : إن سمعه صفة [واحدة
الصفحه ٩١ : : (خَلَقْتُ بِيَدَيَ) (٢) ، ووجه تخصيصه آدم بذلك أن خلقه بقدرته لا على مثال له سبق
ولا من نطفة ولا نقل من
الصفحه ١٣٨ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان معنى المعجزة
والكرامة
المعجزة في اللغة
مأخوذة من العجز