الصفحه ٣٤ :
العالم]. وقال آخرون انه مأخوذ من العلم الذي هو العلامة وهذا أصح لأن كل ما في
العالم علامة [دالة] على
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوسلم ومعه عمّه العباس وهو على دين قومه إلا أنه هو الذي أخذ
عليهم الميثاق لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٩ : الحادث الذي هو كفر أو معصية. كما أن المخلوقات كلها حجج الله سبحانه ودلائله
والليل منها ونقول فيها بلفظ
الصفحه ٧٨ :
عارضوه بقوله : (وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ) (١) [وقالوا لو كان
لله تعالى علم لوجب أن يكون
الصفحه ١٠٩ : الثانية من
هذا الاصل
في بيان معنى الخلق
والكسب
زعمت القدرية أن
الكسب الذي يقول به أهل السنة غير معقول
الصفحه ١١٦ : ] وقال الجبائي أيضا فيمن علم الله منه أنه يقتل لعشرين سنة أن الوقت الذي
يقتل فيه أجل له وهو أجل موته ولا
الصفحه ٨٦ : أبو الحسن الأشعري في التفصيل بتقييد فقال :
أقول إن الله أراد حدوث المعصية من المعاصي قبيحة منه ولا
الصفحه ٧٢ : عجز الذي لم يتم مراده والعاجز لا يكون إلها فإن قيل فما أنكرتم أن لا يختلفا
في المراد؟ قيل إذا كانا
الصفحه ١١١ :
شيء من أعمال
الحيوانات صنع. وذكر أكثرهم أن الله عزوجل غير قادر على مقدور غيره وإن كان هو الذي أقدر
الصفحه ٢٩ : الذي ليس من جنس الوساوس إلا أنّا قلنا أنه قول جلي مضاف إلى
الله تعالى بلا واسطة أو إلى رسول متوسط
الصفحه ٤٦ :
أجساما متداخلة
فهل مكانها أعيانها أم غيرها وليس من أصله أن يكون مكانها غيرها وإذا قال مكانها
الصفحه ١١٧ : .
وإذا صح لنا أن الشهادة ما ذكرنا ، فالشهداء عندنا نوعان :
أحدهما : شهيد يغسل ويصلى عليه وهو الذي مات
الصفحه ١١٨ : أراد أن لا يكون. وكل ما أراد
كونه فهو كائن في الوقت الذي أراد حدوثه فيه على الوجه الذي أراد كونه عليه
الصفحه ١٣٩ : للعباد. وزعم
القائلون بالتولد من القدرية أن المعجزة يجب أن لا تدخل تحت قدرة من يتحدى بمثله
على الوجه الذي
الصفحه ٣٩ :
والسكون والتأليف
ولا يخلو الجوهر من جنس الكون فإن كان مجتمعا مع غيره فالكون الذي فيه اجتماع
وتأليف