الصفحه ٢٥١ :
الأصل الخامس عشر
من أصول هذا الكتاب
في بيان أحكام الكفر
وأهل الأهواء والبدع
يقع في هذا
الصفحه ٢٣٩ : الزبير.
والطبقة السابعة عشرة : صبيان حملوا إليه عام حجة الوداع وقبيل ذلك ليست لهم روايات
صحيحة كمحمد بن
الصفحه ٧٤ : التي يستحقها لمعان قائمة به فسنذكرها في مسائل
الأصل الرابع من أصول هذا الكتاب إن شاء الله تعالى] فهذا
الصفحه ١٣٥ :
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في تفضيل الأنبياء
على الأولياء
زعم قوم من
الكرّامية أن في
الصفحه ١٣٤ : مستنبطة من كتابه. والكلام في استقصاء معجزاته يقتضي كتابا مفردا.
وفيما ذكرناه منها تنبيه على ما أردناه من
الصفحه ١٧٦ : الأصم أن المحكمات هي التي احتج الله عزوجل بها على المقرين بوجودها كاحتجاجه على أهل الكتاب بما في
كتبهم
الصفحه ٥٩ :
الأصل الثالث
من أصول هذا الكتاب
في معرفة صانع العالم
ومعرفة نعوته الذاتية
وفي هذا الأصل
الصفحه ٢٦٨ : شهادة الزور ،
ثم إنّ الشافعي وقف على كفر غلاة الروافض فأشار في كتاب القياس إلى رجوعه عن قبول
شهادة أهل
الصفحه ١٨٣ :
الأصل الحادي عشر
من أصول هذا الكتاب
في معرفة أحكام
العباد في المعاد
هذا الأصل مشتمل
على
الصفحه ٢٠٣ : البجلي (٤) وأبي عبد الله الكرابيسي وأبي العباس القلانسي وبه نقول. ومنهم
من قال إن معتقد الحقّ قد خرج
الصفحه ١٠٧ :
الأصل السادس
من أصول هذا الكتاب
في بيان عدل
الصانع وحكمته
وفي هذا الأصل خمس
عشرة مسألة
الصفحه ١٥٧ :
المعاملات وشروطها كتاب مفرد
المسألة العاشرة من
هذا الأصل
في بيان أحكام الفروج
وأحكام الفروج
كثيرة
الصفحه ٢١٤ :
ونفذ فيها حكم
المسلمين على أهل الذمة إن كان فيهم ذمّيّ ولم يقهر أهل البدعة فيها أهل السنة فهي
دار
الصفحه ٥ : . ولد ببغداد ونشأ بها
وسافر مع أبيه إلى خراسان وسكنا بنيسابور إلى أن ماتا.
تفقه أبو منصور
علي أبي
الصفحه ٣٣ :
الأصل الثاني
من أصول هذا الكتاب
في بيان حدوث العالم
وهذا الأصل مشتمل
على خمس عشرة مسألة