الصفحه ٢١٧ : حال نصب الإمام
قال أصحابنا بوجوب
نصب الإمام في كل حال لا يكون فيها إمام ظاهر ووجوب طاعته إن كان
الصفحه ٢٠ :
وإن هذا الخبر كذب
منه والكاذب إذا أخبر عن نفسه بأنه كاذب كان صادقا فصار هذا الخبر الواحد صدقا
الصفحه ١٩٨ : . فالمؤمن بالله هو المصدّق لله في خبره وكذلك
المؤمن بالنبي مصدق له في خبره. والله مؤمن لأنه يصدق وعده
الصفحه ٦٦ : . ودليلنا على أنه ليس في مكان بمعنى المماسة قيام
الدلالة على أنه ليس بجوهر ولا جسم ولا ذي حد ونهاية والمماسة
الصفحه ٢٤٨ : وأبو يزيد البسطامي وعمرو بن عثمان
المكي ويوسف بن الحسين وقبلهم الحارث بن أسد المحاسبي. وقد اشتمل كتاب
الصفحه ٢٠١ :
فقالت القدرية
البصرية : إنها موافقة الإرادة وإن كل من فعل مراد غيره فقد أطاعه. وألزم الجبّائي
على
الصفحه ٩٢ :
الذي لا يعلم تأويله إلا الله وهذا قول مالك بن أنس وفقهاء المدينة والاصمعيّ.
وروي أن مالكا سئل عن
الصفحه ١٣١ : من أصول هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
المسألة التاسعة من
هذا الأصل
في كون نبينا خاتم
الأنبيا
الصفحه ١٥١ : والممرض الذي
له عذر. ومنها أن دية كل سن للرجل خمس من الإبل. وفي موضحة الرجل خمس من الإبل وفي
إحدى أنملتي
الصفحه ٢٤٥ : كتابه الذي سماه بالفقه الأكبر على
المعتزلة ونصر فيه قول أهل السنة في خلق الأفعال وفي أن الاستطاعة مع
الصفحه ١٨٦ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في جواز إعادة ما يفنى
أجمع المسلمون
وأهل الكتاب والبراهمة على
الصفحه ٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله ذي
الحكم البوالغ والنعم السوابغ والنّقم الدوامغ والصلاة
الصفحه ٢٦٦ : الواحد بن زيد وكان يوافق النظّام في أن الإنسان غير الجسد
ووافق أصحابنا في إبطال القول بالتولد وانفرد
الصفحه ١٩٣ : مجراه. ومنهم سبعون ألفا من هذه الأمة كل واحد منهم يشفع في سبعين ألفا كما
ورد في الخبر وذكر فيهم عثمان بن
الصفحه ١٤٣ : الأعجمي بالعربية ونحو ذلك مما لم يجر العادة به. وزعم معمر شيخ
القدرية أن المعجزات ليس شيء منها من فعل الله