الصفحه ٢١٨ : منهما طاعة صاحبها. فيا عجبا من طاعة
واجبة في خلاف السنة. ولو جاز إمامان وأكثر لجاز أن ينفرد كل ذي صلاح
الصفحه ٥٦ :
وذهب المسلمون
وأهل الكتاب إلى أن الأفلاك سبعة طباق بعضها فوق بعض وقالوا إنها ساكنة وإنما
يتحرك
الصفحه ١٣٣ : . ومنهم من كلّمه الله عزوجل بلا واسطة فكان أفضل من الذي خاطبه بواسطة. ومنهم من خصّه
بالابتداء. ومنهم من
الصفحه ١٤٦ : الله بن سلام (٣) وقبله بحيرا الراهب ثم النجاشي وقبله سيف بن ذي يزن.
ولسماع شأنه من أهل الكتاب آمن به
الصفحه ١٧١ : وخبر واستخبار ، وقالوا : إنّ الطلب والشفاعة داخلان في
صيغة الأمر وإن لم يجز تسميتها أمرا ، والتمني
الصفحه ١٠٤ : المعدوم موصوفا عند الخبر عنه. وقال أكثر أصحابنا : إن
صفة الشيء ما قامت به كالسواد صفة للأسود لقيامه به
الصفحه ١٢٨ :
علمه بذلك من وجوه
: منها أن يخاطبه الله عزوجل بلا واسطة ويخلق في قلبه علما ضروريا يعلم به أن الذي
الصفحه ٥٣ : منها خلاء. وزعم أرسطاطاليس أن علة وقوفها أنها تطلب
مركزها الذي في وسطها. وزعم قوم من الفلاسفة أن علة
الصفحه ٩٤ : كتاب (الصفات) أن الاسم هو
الصفة وقسمه تقسيم الصفات. وزعمت القدرية أن الاسم غير [عين] المسمى وأشاروا به
الصفحه ٢٤٤ : الذي استصحبه عبد الله بن طاهر والي خراسان إلى
خراسان فقال الناس إنّه قد أخرج علم العراق كله إلى خراسان
الصفحه ٢٤٧ : ، كانوا يأخذون بركابه إذا ركب وكل واحد منهم إمام زمانه. ومنهم عثمان بن
سعيد الدارمي الذي أخذ النحو واللغة
الصفحه ٦٠ : فاعله
طبعا موجودا إلا أنه ليس بحي قيل أن الموجود الذي ليس بحي إن كان قائما بنفسه فهو
جسم أو جوهر وقد
الصفحه ١٧٥ : والمحكوم
عليه بالجزية معلوم وهو الكتابي (٣) [ومن معناه].
والقسم الثالث : أن يكون المحكوم فيه مجملا والحكم
الصفحه ١٣٠ :
الرسل فما تقولون
في نزول عيسى عليهالسلام على أي وجه يكون. قلنا إنّه ينزل على نصرة دين الإسلام
الصفحه ١٢٠ :
شيئا فلم يقع لحقه
سهو أو ضعف. كذلك إذا أراد من غيره ما لا يقع لحقه الضعف والنقص كما أنه لو وقع من