الصفحه ٢١٠ : عكاشة بن محصن. وقالوا في
أويس القرني (١) رضي الله عنه إنّه من أهل الجنة لورود الخبر ، بأنه خير
التابعين
الصفحه ١٣٨ : الذي هو نقيض القدرة. والمعجز في الحقيقة فاعل العجز في غيره وهو
الله تعالى كما أنه هو المقدر لأنه فاعل
الصفحه ١٢٦ : مأخوذ من النبأ الذي هو الخبر. وغير المهموز يحتمل
وجهين :
أحدهما : التخفيف بإسقاط همزته.
والثاني : أن
الصفحه ٦٥ : لأنه قال عقيبه (ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ) وهذا نعت الوجه فلو كان الوجه مضافا إليه لقال ذي الجلال
الصفحه ٨٧ :
على أن كلام الله] تعالى صفة له أزلية قائمة وهي أمره ونهيه وخبره ووعده ووعيده.
وزعمت الكرّامية أن كلامه
الصفحه ٨٨ : الكلام في محله وإذا بطل قولهم
من الوجه الذي بيناه صح أن كلام الله سبحانه وتعالى أزلي غير حادث] وإذا
الصفحه ١٨٤ : جملة وتفصيلا وقالوا إن الذي خلقها قادر على إفناء
جميعها وقادر على إفناء بعضها. وهذا التجويز إنما هو في
الصفحه ٢٠٧ :
ولا نارا. وأما
الروافض فإن الشيطانية (١) منهم زعموا أن المعارف ضرورية والعبد مأمور بالإقرار
الصفحه ١٥٢ : من أركان الإسلام ، كما ورد به الخبر ،
شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. ولهذه الشهادة
الصفحه ٦٨ : فعلى ثلاثة
أوجه : أحدها السرور الذي ذكروه والثاني البطر ومنه قوله : (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ١٤٧ : على صحة معجزة القرآن أنه تحدى قومه بسورة مثله
فلو عارضوه بها لكذبوه. فلما عدلوا عن المعارضة التي لو
الصفحه ٢٣ : فإنها لا تجتمع على ضلالة. وأما القياس في الشرعيات فإنما
يستدرك به معرفة حكم الشيء الذي ليس فيه نص ولا
الصفحه ٢٤٦ : مهدي. وعلي بن المديني هو الذي
أكثر تصانيفه في هذا الباب ، فمنها : كتاب الأسامي والكنى وكتاب الضعفا
الصفحه ٢٤٣ : على الخوارج ورسالة في الرد على الغلاة من الروافض هو
الذي قال : أرادت المعتزلة أن توحّد ربّها فألحدت
الصفحه ٢٠٥ :
وجوب إلا من جهة
الشرع. وزعمت الكرّامية أن الإيمان قد وجد من الكل في الذر الأول. ثم اختلفوا فيما