الصفحه ٥٢ :
وجودها فيها فبم
ينفصلون من أصحاب الهيولى إذا قالوا إنّها قبل حدوث الأعراض فيها كانت خالية من
الصفحه ١٠٣ : اخذناه من
الذي لا جوف له فمعناه في الله أنه لا يوصف بالأعضاء ويكون حينئذ من أوصافه
الأزلية. والمؤمن من
الصفحه ٢٦١ : .
والفرقة السادسة منهم أتباع المقنع الذي ادعى أن روح الإله حل فيه بعد أبي
مسلم صاحب دعوة بني العباس
الصفحه ٤٢ : والصحة وزعم النظام أنها
جسم.
والتاسع عشر : العجز
والعشرون : الإرادة والكراهية داخلة في جنسها لأن
الصفحه ١٠٢ :
خالق النفع.
والغفور والغافر من أسمائه دليل على غفرانه لما دون الشرك لمن شاء. وزعمت القدرية
أن الله
الصفحه ١٨٠ : نسخه علمنا بنسخه أن مراده
بالأمر الأول إنما كان إلى الوقت الذي نهى عن فعل مثله ولم يظهر له شيء كان
الصفحه ١٧٧ : المتشابهة. فذهب الحارث المحاسبي وعبد الله بن سعيد وأبو العباس القلانسي
إلى أن المتشابه هو الذي لا يعلم
الصفحه ٣٧ : . فالذي لا ينمو ولا
يزيد كالسماوات والكواكب لأنها على مقدار واحد من حين خلقه الله تعالى إلى وقتنا
هذا ما
الصفحه ٢٠٤ :
منهم : إن المعرفة
بالله وكتبه ورسله اكتساب عن [غير نظر] واستدلال ، فيمن اعتقد الحق تقليدا : فمنهم
الصفحه ٢٦٣ : هذه الأصول الثلاثة كالقدرية. وانفرد النجار بأن قال إنّ كلام الله جسم إذا كتب
وعرض إذا قرئ. وزعم
الصفحه ٥٥ :
يذهب إلى الفلك
ولا يرجع إلى الأرض. ولو كان علة وقوفها ريح صعادة تحتها كما قال ابن الراوندي
لوجب أن
الصفحه ٨٠ :
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في سمع الإله
ومسموعاته
قال أصحابنا (١) : إن سمعه صفة [واحدة
الصفحه ١٨٥ : أصحابنا. واختلفت
القدرية فيه : فزعم معمر أن خلق الشيء غيره وكذلك بقاؤه وفناؤه غيره. وزعم أن
للبقاء بقا
الصفحه ١٩٤ : فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ) (٢) ، فأخبر أن إحباط الحسنات إنما يكون بالموت على الكفر ووجب
من هذا أنّ ما
الصفحه ٣٦ :
مقدوراته وكلاهما
في الوجود محصور عنده. وأما الذي لم يوجد من معلوماته ومقدوراته فلا يقال فيها إن