الصفحه ٢٦٢ :
بشريعته شريعة محمد صلىاللهعليهوسلم فهذه الفرقة منهم مع الميمونية في إعداد المرتدين. وسائر
أصنافهم كفرة
الصفحه ٢٦٩ : هذا مجرى المجوس وهذا اختيار الأستاذ أبي إسحاق إبراهيم بن محمد
الأسفرائني. ومنهم من جعلهم مرتدين ولم
الصفحه ٢٨ : فعله ولا يحرج في تركه. وزعمت
النجارية كلها وكذلك رواه بشر بن غياث عن أبي حنيفة وصاحبيه أبي يوسف ومحمد
الصفحه ٤٣ :
بكر محمد بن الطيب يقول : إذا أراد الله افناء الجسم قطع الاكوان عنه وليس البقاء
ولا الفناء معنى].
الصفحه ٤٧ : إلا بخروج الجسم منه إلى ضده. وأحال
محمد بن شبيب بقاء الحركة والسكون. وقال الجبائي وابنه إنّ الصوت
الصفحه ٧٣ : القاضي أبو بكر محمد بن الطيب إنه يفنيه بقطع الأكوان
والألوان عنه. واختلفت القدرية في هذا الباب : فصار
الصفحه ٨٥ : عزوجل واختلفوا في التفصيل : فقال [شيخنا أبو محمد] عبد الله بن
سعيد أقول في الجملة إنّ الله أراد حدوث
الصفحه ٨٩ : ء بها].
ومنع القاضي أبو بكر محمد بن الطيب من كون البقاء معنى [أكثر من وجود الشيء] وزعم
أن الله باق لنفسه
الصفحه ١١٨ : على هذا القياس. وهذا قول
شيخنا أبي محمد عبد الله بن سعيد وكثير من أصحابنا. ومنهم من أطلق إرادة الله
الصفحه ١٢٥ : نبوة
موسى عليهالسلام.
مسألة في نبوة
عيسى عليهالسلام.
مسألة في نبوة
محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٨ : مائة ألف وأربعة وعشرون ألفا كما وردت به الأخبار الصحيحة.
أولهم أبونا آدم عليهالسلام وآخرهم نبينا محمد
الصفحه ١٣٢ : شرع القرآن. وهؤلاء يسألون عن حجة القرآن فإن أنكروها
أنكروا نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ونوظروا فيها
الصفحه ١٤٥ : إحياء الموتى وإبراء
الأكمه والأبرص ونحو ذلك. وكذلك كل نبي له معجزة مخصوصة. واجتمعت لنبينا محمد
الصفحه ١٥٢ : التصرف والأحوال ، قال ابن
الأهدل : كان أحد الخمسة الجامعين بين العلمين في واحد هو والجنيد وأبو محمد وأبو
الصفحه ٢١٠ : . وقالوا في الحسن والحسين وأولاد النبي صلىاللهعليهوسلم من صلبه : إنهم في الجنة. وكذلك محمد بن علي الباقر