الصفحه ٢٢٩ :
إجماع الأمة بعد
قتل عمر (١) [على] أن الإمامة
لواحد من أهل الشورى وكانوا ستة فاجتمع خمسة عليه فحصل
الصفحه ٢٣١ : في خلع
عليّ حتى يجتمع الناس على إمام. وقال أصحابنا في تصويب علي في قتاله وفي التحكيم
وقالوا بتخطئة
الصفحه ٢٣٤ : وماروت فإن الأنبياء أفضل منهم
وهذا قول الأصم منهم. وزعمت الإمامية أن الأئمة أفضل من الملائكة. وزعمت
الصفحه ٢٣٧ : من الأنصار منهم أبو إمامة وأسعد بن زرارة وعوف
ومعوذ ابنا الحرث بن رفاعة وهما ابنا عفراء ورافع بن مالك
الصفحه ٢٦٠ : الإمام والزكاة دفع الخمس إليه
والصوم الإمساك عن إفشاء أسرارهم عند مخالفيهم والزنا إفشاء أسرارهم بغير عهد
الصفحه ٢٦٦ : أبيّ بن كعب وحرف ابن مسعود في القرآن [وقال] إنّ
الله لم ينزلهما ونسب هذين الإمامين إلى الضلال في
الصفحه ٢٠٢ : أبي
سهل محمد بن سليمان الصعلوكي وأبي بكر محمد بن الحسين بن فورك. ومنهم من ينكره
وهذا اختيار جماعة من
الصفحه ٢٢٨ : رهم ومحمد بن أبي حذيفة وابن عيينة وعمرو بن الحمق الخزاعي. وأما الذين قعدوا
عن نصرة عثمان فهم فريقان
الصفحه ٢٤٢ : سهل محمد بن سليمان الصعلوكي وابنه سهل بن محمد
يفضّلان فاطمة على عائشة. وهذا هو الأشبه بمذهب شيخنا أبي
الصفحه ٢٤٦ : يخطئ
في متن الحديث ولا في إسناده. ومنهم محمد بن يحيى الذهلي الذي قيل فيه إنّه وارث
علم الزهري. ومنهم
الصفحه ٧٦ : أصحابه سوى القاضي أبي بكر محمد بن [الطيب]
الباقلاني رحمهالله فإنه منع من كون البقاء معنى زائدا على وجود
الصفحه ١٣٠ : به صحة نبوة عيسى ومحمد عليهماالسلام. فإن قالوا أنتم أقررتم معنا بنبوته. قيل : إنما أقررنا
بنبوة موسى
الصفحه ١٣١ : .
المسألة الثامنة من
هذا الأصل
في نبوة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم
والخلاف فيه مع
البراهمة كالخلاف
الصفحه ١٨٥ : حدوث الفناء فيه. وقال قاضينا أبو بكر محمد بن الطيب الأشعري
[الباقلاني] إنما يكون فناء الجوهر بقطع
الصفحه ٢٤٥ : أهل المدينة وهم : سعيد بن المسيّب وعروة بن الزبير
وخارجة بن زيد والقاسم بن محمد بن أبي بكر وسليمان بن