الصفحه ١٥٧ : ونحوها. والفرج لا يستباح إلا بنكاح أو ملك يمين.
وغاية ما ينكح الحر من النسوة ، في قول أكثر الأمة ، أربع
الصفحه ٢٠١ : أجازها.
ودليل الزيادة فيه قول الله تعالى : (الَّذِينَ قالَ
لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا
الصفحه ٢٥٥ :
فيها. وعلى هذا
القول كان سقراط في زمان الفلاسفة وإليه صار من القدرية أحمد بن حائط وعلي بن
بانوش
الصفحه ١٣ : عالما خلاف قول من
أجاز وجود العلم في الأموات والجمادات كما ذهب إليه الصالحيّ والكرامية وخلاف قول
القدرية
الصفحه ١٦ :
الصّور ويجوز عندنا إدراك كل موجود بها خلاف قول من قال من المعتزلة أنه لا يدرك
بها الا الأجسام والألوان
الصفحه ٢١ : ضرورية عرف بها الأسماء من غير استدلال منه عليها
ولا قراءة منه لها في كتاب ، كذلك القول في سائر العلوم
الصفحه ٤٦ :
الثلاثة لاجتماع آخر ثم كذلك حتى يتسلسل إلى اجتماعات لا نهاية لها. وأما قول
النّجار أن الكلام عرض إذا قرئ
الصفحه ٥٢ : الأعراض كلها فما الذي يفسد به قول أصحاب الهيولى وما
الذي كان يكون دليلا على حدوث الجوهر الواحد لو خلقه فيه
الصفحه ٥٥ :
وإنها متناهية من كل جهة كما بيناه] وإذا بطل (١) قول مخالفينا في هذه المسألة صح قولنا فيه.
المسألة
الصفحه ٥٧ : الأجسام مع بقاء بعضها. وقول الجاحظ كفر عند سلف الأمة لأنه أحال أن
يبقى الإله سبحانه فردا كما كان في الأزل
الصفحه ٦٥ : بطنها وشق أسنانها وسوّد لسانها أيضا ولم يشوّه شيئا
من صورة آدم عليهالسلام. فذلك معنى قوله : خلقه على
الصفحه ٦٦ : وصفناه بأنه نور السموات والأرض على معنى أنه منوّرهما. وأما قول المعتزلة
أنه (١) في كل مكان بمعنى التدبير
الصفحه ٦٨ : فعلى ثلاثة
أوجه : أحدها السرور الذي ذكروه والثاني البطر ومنه قوله : (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٧٢ : وقال : قد أخطأت وتبت ، فإن زعموا ان هذا
القول من فعل النور الذي في بدن الإنسان بزعمهم نسبوا النور الى
الصفحه ٨٢ :
خلاف قول مخالفينا
وإذا بطلت هذه الأقسام ولم يبق إلا الوجود صح جواز رؤية الشيء لوجوده فصح بذلك
جواز