الصفحه ١١١ : ، أنّ
الألوان والطعوم والروائح والرؤية والسمع ، منها ما هو من فعل الله عزوجل ومنها ما هو من فعل العبد
الصفحه ١١٢ : السمع
والرؤية وسائر الإدراكات وفنون الألوان والطعوم والروائح متولدة عن فعل الانسان [فالمتولد
عنه
الصفحه ١١٤ : والروائح والقدرة والعجز والسمع والصمم والرؤية (١) والعمى والخرس واللذة والشهوة والأجسام [هذا كله قول
الصفحه ١٢٣ :
الأجسام التي لا
ينفذ فيها الشعاع مانعة من رؤية ما وراءها.
المسألة الخامسة عشرة
في جواز التخصيص
الصفحه ١٤٨ : ارتداد الطرف إليه. ومنها رؤية عمر رضي الله عنه
على منبره بالمدينة جيشه بنهاوند ، حتى قال : يا سارية الجبل
الصفحه ١٦٣ :
الخفين وكأخبار الرؤية والحوض والشفاعة وعذاب القبر ونحو ذلك. ولا اعتبار فيه
بخلاف أهل الأهواء.
والثالث
الصفحه ٢٤٠ :
الجاهلية والإسلام ولم يرزقوا رؤية رسول الله صلىاللهعليهوسلم فمنهم أبو عمرو سعد بن إياس الشيباني وسويد بن
الصفحه ٢٦٤ : منهم ببشر بن المعتمر أن الإنسان قد
يخلق الألوان والطعوم والروائح والرؤية والسمع والبصر وسائر الإدراكات
الصفحه ٩٨ : نوعان : زوج وفرد. والفرد أفضل من الزوج
وفي الحديث : «إنّ الله وتر يحبّ الوتر» (٧). وإذا صح أن الفرد أفضل
الصفحه ١٥٥ : . وشروط الزكاة في الغنم : حئول الحول عليها وهي سائمة في ملك مسلم
تام الملك وهو مع ذلك نصاب كامل. وشروط
الصفحه ١٦٠ : ومئونته على من كان يلزمه نفقته في حياته
فإن لم يكن ففي بيت المال. فأما المرأة ذات الزوج فقد قال أبو حنيفة
الصفحه ١٤ : مثل الجوهر والعرض فأما ما
يستحيل وجوده فلا يكون شيئا مثل الزوجة والأولاد والشريك لله تعالى. وقيل لهم
الصفحه ٢٣١ : فليس ذلك بأعظم من أمر الله تعالى بإخراج حكمين في
الشقاق بين الزوجين وأمره بالرجوع إلى حكم ذوي عدل في
الصفحه ٢٥٣ : فرعون ونمروذ بن كنعان وزوج الهندي بعد
الطوفان. والصنف التاسع : منهم قوم يعبدون رأسا مخصوصة من
الصفحه ٢٥٩ : المرتد ولا نكاحه ولا دية ولا قصاص على قاتله.
واختلفوا في الزوجين إذا ارتدّا معا : فأبقاهما أبو حنيفة على