الصفحه ١٣١ :
إله أو ابن الإله. ودليل فساد قولهم ما قدمناه من الدلائل على حدوث الأجسام كلها
وما ذكرناه من الأدلة على
الصفحه ١١٦ :
القدرية إليه. [وزعمت الثنوية أن الهداية من النور والضلال من الظلمة. وزعمت
المجوس أن الهداية من الإله
الصفحه ١٧٤ : التعريف من
غير إشارة إلى معهود قد سبق ذكره كقوله : (وَالسَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما
الصفحه ١٠٠ : أن الله
موجود لمعنى به وأنّ ذلك المعنى لا موجود ولا معدوم. واختلف أصحابنا في معنى الإله
: فمنهم من
الصفحه ١١٤ : لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (٢) ، أي تدعو إليه. والوجه الثاني من هداية الله تعالى لعباده
، خلقه في
الصفحه ٤٧ : الله ابق. وقال بشر بن المعتمر : السكون كله باق لا يفنى إلا
بالخروج منه إلى حركة. وكذلك كل لون لا يفنى
الصفحه ٧٣ : ء
وللفناء فناء لا إلى نهاية وأحال فناء العالم كله حتى لا يبقى منه شيء. وكان
المعروف منهم بمحمد بن شبيب في
الصفحه ٢٥٤ : نقلهم يوذاسف إلى عبادة الأصنام. والفريق الثاني
منهم قوم من العرب في الجاهلية زعموا أن الملائكة بنات الله
الصفحه ١٥٥ :
والمروة. ووقت الوقوف ما بين زوال الشمس من يوم عرفة إلى طلوع الفجر الصادق من يوم
النحر. فمن وقف منها ساعة
الصفحه ٨٢ : من العذاب. ومما يدل على رؤية الإله عزوجل في الآخرة قوله : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها
الصفحه ٢٤٤ : الذي استصحبه عبد الله بن طاهر والي خراسان إلى
خراسان فقال الناس إنّه قد أخرج علم العراق كله إلى خراسان
الصفحه ١٤٧ : إلى مغرسها. ومنها
القرآن وهو أفضل المعجزات من وجهين : أحدهما : بقاؤه بعد وفاته ومعجزات غيره لم
تبق بعد
الصفحه ١٠٨ : بفعل لا يتعدى منه إلى غيره. ومعنى الظلم في اللغة : وضع الشيء في غير موضعه
، وقد يكون بمعنى المنع كقوله
الصفحه ١٦٢ : قبل الشرع من جهة الخواطر وزعموا
أن قلب العاقل لا يخلو من خاطرين أحدهما من قبل الله تعالى يدعوه به إلى
الصفحه ١٩٠ : . وزعم قوم من الجهمية أن الجنة والنار تفنيان. وزعم
أبو الهذيل أن أهل الجنة والنار ينتهون إلى حال يبقون