الصفحه ٢٩ : الخاطرين
وإنهما عرضان غير أن ابن الجبّائي زعم أن الخاطر الداعي إلى النظر والاستدلال من
قبل الله تعالى جار
الصفحه ٧٠ : المجوس أن
الشرور والمضار من خلق شيطان سموه أهرمن ، وزعموا أن أهرمن حدث من فكرة الإله في
نفسه فلما حدث
الصفحه ١٢٧ :
الخاطر الداعي إلى
الشر في قلب العاقل ليعتدل به دواعيه ويصح منه اختيار أحد الخاطرين ، ولو أفرده
الصفحه ٦٥ :
في الأصلاب
والأرحام على اختلاف الأحوال من نطفة إلى علقة ومضغة وجنين كما فعل ذلك بنسله ولم
يشوّه
الصفحه ١٧٠ : وفي حكم العالم بذلك من يصح منه النظر المؤدي
إلى المعرفة. ويجب على هذا القول أن يكون الدليل منصوبا على
الصفحه ١٨٥ : يكون قادرا على إفناء
بعضها. ومنها إحالة بقاء الإله منفردا كما لم يزل منفردا لأن الأجسام إذا لم تفن
إلا
الصفحه ٥٧ :
[السماء] دوران
الشمس والقمر والكواكب في كل دور لها إلى أن يعود كل واحد منها إلى مشرقه الذي منه
سار
الصفحه ٢٨ : على ما يوجبه عقله من معرفة الله تعالى ووجوب
شكره ويدعوه إلى النظر والاستدلال عليه بآياته ودلائله
الصفحه ٧٢ : الخيرات والصدق إلى النور والكذب والشرور إلى الظلام (١) فأخبرونا عمن سألناه عن نفسه من هو؟ فقال أنا ظلام
الصفحه ١٠١ : الكفرة إلى أسفل السافلين ويرفع أولياءه إلى أعلى عليين. والخالق
والخلاق من خصوص أسمائه خلاف قول القدرية
الصفحه ٥٠ :
الحسن الأشعري إلى استحالة تعري الأجسام من الألوان والأكوان والطعوم والروائح.
وقال لا بد أن يكون في كل
الصفحه ١٨٠ :
والثاني : نسخ بعض حكم الشيء كالصلاة إلى بيت المقدس نسخ منها التوجه [إليه
بالتوجه إلى الكعبة] إلى
الصفحه ٦٦ : لا تصح إلا من
الأجسام والجواهر التي لها حدود. وقد دللنا قبل هذا على أن الإله غير محدود بحد
ونهاية
الصفحه ٥٤ :
وقوف الأرض جذب
الفلك لها من كل جانب إلى نفسه. وقال آخرون علة وقوفها دفع الفلك لها عن نفسه من
كل
الصفحه ١٢٠ : خلاف مراده لأنه قادر على إلجائه
إلى مراده ، قيل : إنّ الله تعالى وإن ألجأ إلى فعل ما أراد منه فلا يجب