الصفحه ١٥٠ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان الأركان
الخمسة
الأصل فيها قول
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧ :
والمرئي واحد ولم
يرجع العدد عنده إلى غيرهما فأبطل على نفسه دلالة ثبوت الأعراض من هذه الجهة
الصفحه ٦٤ : أحسن تقويم ، ما كان على صورة الإله واستدلّوا
أيضا بقول النبي صلىاللهعليهوسلم : «إن الله خلق آدم على
الصفحه ٢٢٩ : . وأما
الزّبير فإنه لما كلمه عليّ يوم الجمل عرف أنه على حق فترك قتاله وهرب من المعركة
راجعا إلى مكة
الصفحه ٢٣٤ : إلى واحد بعينه. ولم يقل أحد من أهل
الحديث بتفضيل الملائكة على الأنبياء غير الحسين بن الفضل البجلي
الصفحه ١٣٦ :
في آدم إنّه قيل
له لا تأكل من هذه الشجرة فظن الشجرة بعينها وأكل من شجرة أخرى من جنسها وأراد
الله
الصفحه ١٦١ :
من هذا الأصل
في بيان مأخذ أحكام
الشريعة
اعلموا إنّ العقول
تدل على صحة الصحيح واستحالة المحال وعلى
الصفحه ٩٧ :
تعالى أو وردت به السنة الصحيحة أو أجمعت عليه الأمة من أسمائه تعالى فجائز إطلاقه
وما خرج من هذه الأقسام
الصفحه ٩٢ :
يكون كل عرش كبعضه
فيكون متبعضا. واختلف أصحابنا في هذا فمنهم من قال إنّ آية الاستواء من المتشابه
الصفحه ٢٦ : أخرج من الجنة عوقب
بتغيير صورته كما عوقبت الحيّة بتغيير صورتها عند إخراجها من الجنة. وكذلك ما روي
أن
الصفحه ٢٣٩ :
تعالى يؤيد هذا
الدين بالرجل الفاجر». والباقون منهم من أهل الجنة وهم مقدار سبعمائة رجل.
والطبقة
الصفحه ٨٣ : قار
رأيت وجوههم
إلى الموت من
وقع السّيوف نواظر
قيل أما البيت
الأول فقد أبدل
الصفحه ٢٦٤ : من جنس الكفر وأنّ فعل النبي صلىاللهعليهوسلم من جنس فعل إبليس وقال بالطفرة وادعى حشر الكلاب
الصفحه ٣٩ : عن الأول. هذا قول شيخنا أبي الحسن الأشعري. وذهب
القلانسي من أصحابنا إلى أن السكون كونان متواليان في
الصفحه ١٤٦ : العيسوية من اليهود ، غير أنهم شكوا في بعثه إلى
بني إسرائيل. ومنها الرجوم بالنجوم عند قرب بعثته وذلك كان سبب