الصفحه ٩١ : الأصلاب إلى الأرحام كما نقل ذريته من الاصلاب إلى الأرحام
[فأما إفساد تأويل المشبهة اليدين على معنى العضوين
الصفحه ٣٦ : في الاسم دون المعنى. وهذه الدلالة صحيحة مستمرة على أصولنا ولا تستمر
على أصول البهشمية من القدرية وذلك
الصفحه ٢٥٢ : زعم أن حقائق الأشياء تابعة
للاعتقادات وكل من اعتقد شيئا فهو على دين صحيح وما اعتقده على ما اعتقده
الصفحه ٢٤٦ :
خلف القدري القائل
بخلق القرآن يعيد صلاته ، وردّ مالك شهادة أهل الأهواء كلهم. وقد أشار الشافعي إلى
الصفحه ٢٤٧ : والحديث مع ما كان فيه من مكابدة المتكلمين ثم
إنه رجع إلى موافقة منه لهم. وأدركنا في عصرنا [رجالا] منهم أبو
الصفحه ٣١ : لا تنطق ولا تقدر على فعل لأنه ليس فيها حياة ولا قدرة وهذا يؤدي إلى الشك
في الأموات والأحياء وذلك فاسد
الصفحه ١٢٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في معنى النبوة
والرسالة
النبي في اللغة
مهموز وغير مهموز. فالمهموز
الصفحه ١٣٢ :
المنتسبة إلى يزيد بن أنيسة فإنهم زعموا أن الله عزوجل يبعث في آخر الزمان نبينا من العجم وينزل عليه كتابا من
الصفحه ١٥ : المعاندين
من السوفسطائية فإن زعموا أن اعتقادهم لنفي الحقائق اعتقاد صحيح لحقوا بهم وإن
أبطلوا اعتقادهم نقضوا
الصفحه ٢٢٥ : في أيامه من أرض الشام
إلى باب دمشق وتمت فتوح الشام والجزيرة في أيام عمر رضي الله عنه. وإن كان المراد
الصفحه ١٤٢ :
زعمت الإباضية
وكثير من الخوارج أنّ نفس قول النبي صلىاللهعليهوسلم أنا نبي ودعوته إلى ما يدعو إليه حجة
الصفحه ٢٢٣ : الله عنه وعلى
هذا مضى أئمة الجمهور إلى الأعصار. وزعمت طائفة من الراوندية أن الإمامة بعد النبي
الصفحه ٢٢٤ : هذه البيعة كان بخلاف ظاهرهما لأن المدعي لذلك لا ينفصل من الخوارج إذ ادّعت أن
باطن علي في البيعة للنبي
الصفحه ٢٠٠ : من لا هداية في قلبه فليس بمؤمن بربه.
وفي رواية أهل البيت عن علي عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٥ :
وجل : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ
وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ