الصفحه ١١٣ :
من فعله. ومتى كان
السبب من فعل الله عزوجل فالمتولد أيضا من فعله]. وقال أصحابنا أن جميع ما سمّته
الصفحه ١٥٣ :
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في تفصيل الركن
الثاني وهو الصلاة
والصلوات
المفروضات خمس وعدد
الصفحه ١٧ : والبرودة والرطوبة
واليبوسة واللين والخشونة. وادّعى قوم أن الذوق من جملة حاسة اللمس. وزاد النظّام
حاسة أخرى
الصفحه ١٤٨ :
والمنجمين. وزعم
النظام أن الإعجاز في القرآن من جهة ما فيه من الأخبار عن الغيوب ولا إعجاز في
نظمه
الصفحه ١٥٦ :
غيره. لأن الجهاد من فروض الكفاية.
المسألة التاسعة من
هذا الأصل
في بيان أحكام
المعاملات
والمعاملات
الصفحه ١٩٧ :
الأصل الثاني عشر
من أصول هذا الكتاب
في بيان أصول الإيمان
ومسائل هذا الأصل
تشتمل على خمس
الصفحه ١٧٩ :
الحج بفعله ولذلك قال : صلّوا كما رأيتموني وخذوا عنّي مناسككم».
والثالث : ما يفعله من المباحات من أكل
الصفحه ١٣ : .
مسألة في بيان ما يصح تعلق العلم به. مسألة في صحة ورود التكليف بالعلوم والمعارف.
فهذه مسائل الأصل
من
الصفحه ٧٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان عدد الصفات
الأزلية
أجمع أصحابنا على
أن قدرة الله عزوجل
الصفحه ٢٥١ :
الأصل الخامس عشر
من أصول هذا الكتاب
في بيان أحكام الكفر
وأهل الأهواء والبدع
يقع في هذا
الصفحه ٦ :
وذاك بأن تجود
لمستهام
برشف من مقبلك
الشهي
فقال : أبو
حنيفة لي إمام
الصفحه ١٤ :
قال : إن العلم
صفة تصح بها من الحي القادر إحكام الفعل وإتقانه. وفائدة هذا القول إبطال قول
القدرية
الصفحه ٧٩ :
لا نهاية لها من
الأعراض والله تعالى لا يقدر إلا على الأجسام فحسب فالقادر على أجناس مختلفة ينبغي
أن
الصفحه ٩٣ :
الأصل الخامس
من أصول هذا الكتاب في
بيان أسماء الله
عزوجل وأوصافه
وفي هذا الأصل خمس
عشرة
الصفحه ١١٢ : خلاف
حكم الآية التي تلوناها. ويدل على بطلان قولهم من القياس إنّ الخالق للشيء يجب أن
يكون قادرا على