الصفحه ٨٩ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في بقاء الإله سبحانه
قال (١) قدماء أصحابنا : إنّ بقائه صفة
الصفحه ١٦٧ : إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) (٢) ومنهم من قصر التكليف على الأمر والنهي. فأما الخبر عن
وجوب شيء أو عن تحريمه
الصفحه ١٨٩ :
والحيوانات
المؤذية القبيحة المناظر يحشر إلى جهنم زيادة في عذاب أهلها من غير أن ينالها في
أنفسها
الصفحه ٢٣١ : فليس ذلك بأعظم من أمر الله تعالى بإخراج حكمين في
الشقاق بين الزوجين وأمره بالرجوع إلى حكم ذوي عدل في
الصفحه ١٩ : شارك التواتر في إيجابه للعلم والعمل ويفارقه من حيث أن
العلم الواقع عنه يكون مكتسبا والعلم الواقع عن
الصفحه ٨٤ : دل عليه العقل كقوله : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) (١) و (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) (٢) [فإن ذلك نازل
الصفحه ٢٤٠ : وهؤلاء عدادهم في التابعين.
المسألة السادسة من
هذا الأصل
في بيان الأفضل من
الصحابة
أصحابنا مجمعون
الصفحه ٨١ :
أكثر الأمة].
المسألة الخامسة من
هذا الأصل
في رؤية الإله
ومرئياته
قال أصحابنا : [أجمع
أهل الحق على
الصفحه ٢٤٩ : . وكان سيبويه تلميذ حمّاد بن سلمة الذي كان سيفا على
القدرية. وإنما نسب المبرد إلى الاعتزال لمجالسته
الصفحه ١١ : مسألة منها المذهب
والخلاف. وأشرنا فيها إلى نصرة الحق بدليل يكشف عنه على الإيجاز من غير تطويل بحمد
الله
الصفحه ٣٠ : من رأسها ولو ردّت
الجملة إلى أقل أجزاء الجسم عندهم لبطلت حياتها في العادة وإن صح كونها حية في
المقدور
الصفحه ١٣٠ : من الله تعالى وزعموا أن الشياطين أرسلوا موسى إلى الناس. وكل
دليل يستدل به اليهود على نبوة موسى يلزمهم
الصفحه ٢٠٣ :
أصحابنا : فمنهم
من قال هو مؤمن وحكم الإسلام له لازم وهو مطيع لله تعالى باعتقاده وسائر طاعاته
وإن
الصفحه ٥٩ :
الأصل الثالث
من أصول هذا الكتاب
في معرفة صانع العالم
ومعرفة نعوته الذاتية
وفي هذا الأصل
الصفحه ٢٦٩ :
أصحابنا في حكم
أهل هذه الدار : فمنهم من حرم ذبائحهم ونكاح نسائهم وأجاز وضع الجزية عليهم
وأجراهم في